الصفحه ١٦٦ : (٣) ، شبه المعنى بالصورة المحسوسة مجازا.
٢٥٨ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَ) : «إلى» هنا للتعجب لأنها
الصفحه ١٩٩ :
استباحه] (١).
بكّة (٢) : بطن مكة من
التّباكّ وهو الازدحام (٣) ، أو لأنها تبكّ أعناق الجبابرة
الصفحه ٢٢٢ : »
لحمزة ، وهو من القراء السبعة ، ولا يضعف أي من القراءات السبع لأنها جميعا
متواترة ثابتة إلى الرسول
الصفحه ٢٥٩ : : ١٧٧.
وقال ابن الجوزي في زاد
المسير : ٢ / ٢٣ : «المذبذب : المتردد بين أمرين ، وأصل التذبذب : التحرك
الصفحه ٢٦٣ :
سَنُؤْتِيهِمْ) لم يجز نصب «المقيمين» على المدح ؛ لأن المدح لا يكون إلا بعد تمام
الكلام».
وانظر التبيان للعكبري
الصفحه ٢٨٢ : غير المثل ؛ لأنه فعل المجازي (٢). ويقرأ : (فَجَزاءٌ مِثْلُ) (٣). فـ «مثل» صفة للجزاء (٤).
٩٦ (صَيْدُ
الصفحه ٣٠٢ : نصبه (٤) أقره على الظرف على تقدير : تقطّع ما بينكم (٥) بل تقطّع
السبب بينكم ؛ لأن الصلة والموصول كاسم
الصفحه ٣٠٤ : .
(وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ
طَلْعِها) : ذكر الطلع (٣) مع النخل لأنه طعام وإدام بخلاف سائر الأكمام
الصفحه ٣٣٩ : ، ولا يجوز إمامان لأن الإمام
لما كان يقام بالاجتهاد كان إقامة / الواحد أبعد من اختلاف [٣٥ / أ] الكلمة
الصفحه ٣٧١ : العصمة (٢).
ولم يكتب في
أولها التسمية لمقارنتها الأنفال ؛ أو لأن التسمية أمان و «براءة» نزلت لرفع
الصفحه ٤٢٥ : : لك عليّ ألف إلّا ألفين على أنه إقرار
بثلاثة آلاف ، لأنه استثناء زائد من ناقص ، كأنّه [قال] (٣) : لك
الصفحه ٤٢٨ : الحسن.
ونقله الماوردي في تفسيره : ٢
/ ٢٤٢ ، وابن عطية في المحرر الوجيز : ٧ / ٤٢٤ ، وابن الجوزي في زاد
الصفحه ٢٢٧ : (٣).
__________________
(١) تفسير الماوردي
: ١ / ٣٦٥ ، وزاد نسبته إلى إبراهيم النخعي ، ومكحول ، وقتادة.
وأخرج الطبري هذا القول في
الصفحه ٢٩٧ :
٥٤ (وَإِذا جاءَكَ) : العامل في «إذا» قل (١) ، وموضع (جاءَكَ) جرّ بإضافة «إذا» إليه ، كقولك : حين
الصفحه ٣٨٠ : فلان لشأنه إذا ثار ومضى ذاهبا لقضاء حاجته ... ، والبعث إثارة بارك
أو قاعد ، تقول : بعثت البعير فانبعث