الصفحه ١٩٠ : ، وطريق ركوب (٢) ، ويقال للملك
: حصير (٣) ؛ لأنّه محجوب عن النّاس فهو محصور.
٤٠ (أَنَّى) : يكون على
الصفحه ١٠٥ : بالصفرة ...».
وفي تفسير القرطبي : ١ / ٤٥١
عن الكسائي : يقال : فقع لونها يفقع فقوعا إذا خلصت صفرته
الصفحه ١٧٤ : ...».
وينظر معاني الزجاج : ١ / ٣٥٨
، ومعاني النحاس : ١ / ٣٠٦ ، وزاد المسير : ١ / ٣٣٠ ، وتفسير القرطبي
الصفحه ٢٦٦ : ».
وأورده السيوطي في الدر
المنثور : ٣ / ٧ ، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد عن مجاهد أيضا.
(٢) أخرج الطبري هذا
الصفحه ٢٦٨ : ) ، وزاد المسير : (٢ / ٢٧٦ ، ٢٧٧).
(٢) أخرجه ابن ماجة
في سننه : ٢ / ٩١٩ ، كتاب الفرائض ، باب «إذا استهل
الصفحه ٣٥١ :
سئل عنها كما أنه إذا سئل عنها فليس ذلك إلا لحفاوته بها.
١٨٨ (لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ
الصفحه ٣٧٧ : : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما من صاحب ذهب ولا فضة ، لا يؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٣٨٢ : (٢).
__________________
(١) ذكره الماوردي
في تفسيره : ٢ / ١٤٥ ، وابن الجوزي في زاد المسير : ٣ / ٤٥٤.
والصحيح أنه ابن ذو الخويصرة
الصفحه ٤٧٥ : : (لَنَسْئَلَنَّهُمْ
أَجْمَعِينَ)
يعني توبيخا وتقريعا» ا ه.
وانظر هذا القول في المحرر
الوجيز : ٨ / ٣٥٨ ، وزاد المسير
الصفحه ١٣٩ : لأنّها (٣) في عمرة
الحديبية ، ولقوله : (فَإِذا أَمِنْتُمْ).
وعندنا (٤) الإحصار
بالمرض وبالعدو ، والحصر
الصفحه ٣٠١ : .
٩١ (ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) : لم يجزم (يَلْعَبُونَ) ؛ لأنه ليس بجواب ، بل / توبيخ
الصفحه ٣٩٢ : اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) : مجاز ، لأنه إنّما يشترى ما لا يملك ،
__________________
وذكر مع
الصفحه ٦٧ :
للتسوية (١) التي في الاستفهام من الإبهام ، ولا تسوية في «أو» (٢) لأنها تكون في
معنى «أي» وهذا معنى
الصفحه ٩٠ :
الركوع لأن الركوع ركن من أركان الصلاة ، ولأن صلاة اليهود لم يكن فيها ركوع ،
وكأنه قال : صلوا صلاة ذات
الصفحه ١٠٠ : ء (٤) ، والانفجار خروجه بكثرة وغزارة ؛ لأنه انبجس ثم انفجر
، كما قال في العصا إنها جان (٥) وهي حية صغيرة ، والثعبان