الصفحه ٣٤٥ : معاني القرآن : ٢ / ٣٨٧ ، وذكره الماوردي في تفسيره : ٢ / ٦٦
، وابن الجوزي في زاد المسير : ٣ / ٢٧٩ عن
الصفحه ٣٧٩ : في جبل بمكة يقال له : ثور (١).
والهاء في (عَلَيْهِ) يعود على أبي بكر لأنه الخائف الذي احتاج إلى
الصفحه ٣٦٠ : : (إِذا
دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ) أي الحرب التي أعزكم الله بها بعد الذل ، وقواكم بها بعد الضعف ، ومنعكم
الصفحه ٤٤٨ :
وقال الحسن (١) : هم أهل الكتاب
معهم شرك وإيمان. وإنما كان اليهوديّ مشركا مع توحيده لأن عظم جرمه
الصفحه ٣٢٣ : ».
وانظر هذا القول في تفسير
الماوردي : ٢ / ١٣ ، وتفسير البغوي : ٢ / ١٥١ ، وزاد المسير : ٣ / ١٧٦ ، والدر
الصفحه ٤١٥ : ، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير : ٤ / ١٢٣ عن أبي
عبيدة. والقرطبي في تفسيره : ٩ / ٥٦.
(٢) ذكره الطبري في
الصفحه ٤٣٦ : ، وصبيّا ، وصبّا ،
إذا مال إليه».
(٢) ذكره النحاس في
معاني القرآن : ٣ / ٤٢٦.
ونقله الماوردي في تفسيره
الصفحه ٤٣٧ : .
وعزاه ابن الجوزي في زاد
المسير : ٤ / ٢٢٧ إلى مجاهد ، ومقاتل ، والزجاج.
(٢) ذكره الماوردي
في تفسيره
الصفحه ٣٨١ : ـ ٢١٥) ، وزاد نسبته إلى ابن المنذر ، والطبراني ، وابن مردويه
، وأبي نعيم عن ابن عباس رضي الله تعالى
الصفحه ٤٠٧ : هشيم (٢) عن عبد الله
بن شدّاد (٣) قال : كان أحدهم إذا مرّ برسول الله صلىاللهعليهوسلم ثنى صدره وتغشّى
الصفحه ٢٠٦ : ) : قيل (٥) للنّبيّ عليهالسلام : إذا كانت الجنة عرضها [السماوات] (٦) والأرض فأين
النار؟.
قال : «سبحان
الصفحه ٢٥٤ :
موضع المزاحمة.
(وَسَعَةً) : أي : في الرّزق (١) ، أو في إظهار الدّين (٢).
١٠١ (وَإِذا
الصفحه ٤٢٤ : تفسيره : ٢ / ٣٣٦ عن الكلبي.
وعزاه ابن الجوزي في زاد
المسير : ٤ / ١٥٦ إلى الكلبي ومقاتل.
قال ابن قتيبة
الصفحه ٤٦٤ : (يَوْمَ) على المفعول به والعامل فيه «أنذرهم» ، وليس بظرف. [إذا]
(١) لم يؤمر بالإنذار في ذلك اليوم.
٤٦
الصفحه ٦٦ :
وقيل (١) : الصلاة من
صليت العود ، إذا لينته ، لأنّ المصلى يلين ويخشع.
وأصل الإنفاق (٢) الإنفاد