٣٢ (وَإِذْ قالُوا اللهُمَ) : قال النّضر بن كلدة.
٣٣ (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ
فِيهِمْ) : لأنه أرسل رحمة للعالمين.
(وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ) : لما خرج عليهالسلام من مكة بقيت فيها بقية من المؤمنين يستغفرون .
و «المكاء» ، صوت المكاء
يشبه الصفير ، والتصدية : التصفيق أو هو من صدّ يصدّ : إذا ضجّ ، كقوله : (إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ).
٣٨ (فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ) : في العقاب بالاستئصال وبالأسر [٣٨ / أ].
__________________