الصفحه ٣٤٨ :
باعوراء (١) كان عنده اسم الله الأعظم فدعا به على موسى.
(فَأَتْبَعَهُ
الشَّيْطانُ) : أتبعته
الصفحه ١٨٦ : » لأنهم لم
يجدوا ياء مع هذا الميم في كلمة ، ووجدوا اسم الله جل وعز مستعملا بـ «يا» وإذا لم
يذكر الميم
الصفحه ١٥٨ : أبو حيان : «وتحريره أن
المتاع هو ما يمتع به ، فهو اسم له ، ثم أطلق على المصدر على سبيل المجاز والعامل
الصفحه ٢٧١ :
ويقال «أكلب»
إذا كثرت كلابه ، و «أمشى» كثرت ماشيته (١).
(وَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْهِ) : على
الصفحه ١٨٠ : القرآن : ١ / ١٤٩ فقال : «عطف على اسم «الله» جل ذكره فهم يعلمون
المتشابه ، ولذلك وصفهم الله تعالى بالرسوخ
الصفحه ١٨٤ : العالم فمشاهدة آثار الصّنعة شهادة على صانعها الحكيم.
(قائِماً بِالْقِسْطِ) : على الحال من اسم الله ، أي
الصفحه ٢٤٨ : .
والثاني : أن يكون معطوفا على
اسم الله عزوجل ، أي في سبيل الله وفي سبيل المستضعفين».
الصفحه ٣١٠ : ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ) : فيه ما يخشى على مستحل متروك التسمية الكفر ، وهو
اقترانه بقوله : (إِنْ
الصفحه ٢٤٢ : (٢) ؛ لأنّ الاسم
في «كفى الله» يتّصل اتصال الفاعل فاتصل بالباء اتصال المضاف [إليه] (٣) أيضا.
٤٦ (وَاسْمَعْ
الصفحه ٧٦ :
يعاب عليه وذلك لا يجوز على الله ، ولكن ضرب المثل بالحقير إذا تضمن جليل الحكمة
لا يستحيا عنه ، فقارب
الصفحه ٧٩ : اللغويين. قال ابن الأعرابي : العرب لا تعرف «استوى» بمعنى «استولى» ، ومن قال
ذلك فقد أعظم ، قالوا : وإنما
الصفحه ٢٩٩ :
٧٥ (وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ) : أي : نريه الملكوت ليستدل به وليكون ...
و «الملكوت» :
أعظم
الصفحه ١٣ :
الضعف الذي دب في بلاط السلطنة (١).
وقد شهد هذا
القرن أعظم انتصار حققه المسلمون على الصليبيين
الصفحه ١٦٥ : بالسماوات إحاطة السماء بالأرض والعرش أعظم منه كهو من السماوات.
الطاغوت (٧) : الشيطان وكل
مارد من إنس وجان
الصفحه ٨٧ : (٣) ، وبأن
قاسمهما على نصحه (٤).
ولا يجوز أن
يكون آدم قبل من اللّعين ؛ لأنه أعظم المعاصي وفوق الأكل