الصفحه ٢٩٥ : (أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللهُ سَمْعَكُمْ) : جواب (إِنْ) محذوف أغنى عنه مفعول «رأيت» وموضعها نصب على الحال
الصفحه ٣٦٩ : (٣) لقلة بقائه ووشك فنائه.
٦٨ (لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ) : أنه لا يعذب إلا بعد مظاهرة البيان
الصفحه ٣٧٤ : (وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ) : لما يفعل ، نفي الفعل مع تقريب وقوعه ، و «لم» نفي
بغير إيذان بوقوعه ، ومعناه : لم
الصفحه ٣٧٧ :
الفعل بمثله (٣) ، وفي الحديث (٤) : «أشدّ النّاس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون خلق
الله» يعني المصوّرين
الصفحه ٣٩٤ :
١١٤ (إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ) : كان أبوه وعده أن يؤمن فاستغفر له أن يرزقه الإيمان
ويغفر له الشرك
الصفحه ٤٠٧ : هشيم (٢) عن عبد الله
بن شدّاد (٣) قال : كان أحدهم إذا مرّ برسول الله صلىاللهعليهوسلم ثنى صدره وتغشّى
الصفحه ٤٧٧ : إليّ أن سبّح بحمد ربك ...» الآيتان.
__________________
فمن يكرمه الله؟
فقال عليهالسلام
: أما هو
الصفحه ٥٥ :
بسم
الله الرّحمن الرّحيم
قال الشّيخ الإمام السّيّد بيان الحقّ فخر الخطباء أبو القاسم محمود بن
الصفحه ٦٩ :
١٠ (فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً) : أي : عداوة الله (١) كقوله (٢) : (فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٩٧ : بَعَثْناكُمْ) : أحييناكم ، إذ قالوا : لا نعلم أنّ ما نسمع كلام الله
فيظهر (٢) لنا ، فأهلكهم الله بالصاعقة ثم
الصفحه ١٠٦ : ،
__________________
قال الطبري بعد أن
أورد القولين : «والصواب من التأويل عندنا : أن القوم لم يكادوا يفعلون ما أمرهم
الله
الصفحه ١٣٩ : صدّت النّبيّ صلىاللهعليهوسلم عن المسجد الحرام في ذي القعدة عام الحديبية ، فأدخله
الله مكة في ذي
الصفحه ١٥٦ :
جميلة (١) بنت عبد الله بن أبيّ بن سلول خالعت زوجها ثابت (٢) بن قيس بن
شمّاس بمهرها.
[١٤ / ب] ٢٣٣
الصفحه ١٦١ :
النّسخ (١) قال : إنها في وصيتهم على عادة الجاهلية حولا ، فبيّن
الله أنّ وصيّتهم لا تغيّر حكم الله
الصفحه ١٦٦ : للنهاية فالمعنى : هل انتهت
رؤيتك إلى من هذه صفته ليدلّ على بعد وقوع مثله.
(فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي