الصفحه ١٨٥ :
الله به ، وأستودع الله هذه الشهادة.
ثم حدّث (٣) عن أبي وائل (٤) عن عبد الله (٥) عن النّبيّ
الصفحه ٣١٧ : (٢).
١٦٤ (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِي رَبًّا) : استفهام في معنى الإنكار (٣) ؛ إذ لا جواب
لصاحبه إلا أن يبغي
الصفحه ٣٢٩ : ، لعموم خبر الله جل ثناؤه أن أبواب السماء لا تفتح لهم. ولم يخصص
الخبر بأنه يفتح لهم في شيء ، فذلك على ما
الصفحه ٣٦٨ : : يهلك إن تركه
(٤) ، ويقال : حارض على الأمر وواظب وواكب وواصب.
٦٧ (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ
الصفحه ٣٧٥ : الحارث (١) ، وكان ابن عم
رسول الله وأخاه من الرضاعة (٢) ، وكان من أشدّ النّاس عداوة لرسول الله
الصفحه ٣٨٤ : ، أو أذن لا يقبل إلا الوحي
، وقيل : أذن فمتى حلفت له صدّقك.
(قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ
لَكُمْ) : أي : مستمع
الصفحه ٤٤١ :
«كتل» (١).
٦٤ (فَاللهُ خَيْرٌ حافِظاً) : مصدر ، كقراءة من قرأ : خير حفظا (٢) ، كقوله
الصفحه ٤٥٣ :
الجيوش كل عام» ، أي : يردّ قوما ويبعث آخرين.
(يَحْفَظُونَهُ مِنْ
أَمْرِ اللهِ) : بما أمرهم الله
الصفحه ٧٢ : ، عن أشياخ منهم قالوا : فينا والله وفيهم ـ يعني في الأنصار ، وفي اليهود ـ
الذين كانوا جيرانهم ـ نزلت
الصفحه ٨٠ : خلفاء الله في الحكم بين الخلق (٤) وتدبير ما على
الأرض.
وفي حديث ابن
عباس (٥) أن أعرابيا قال له : أنت
الصفحه ١٤٠ : ـ رحمهالله ـ و «الهدى» عندي إنما سمي «هديا» لأنه تقرب به إلى الله جل وعز مهدية ،
بمنزلة الهدية يهديها الرجل
الصفحه ١٥٢ : ء هنا :
قول الرّجل لامرأته : والله لا أقربك ، أو حرّمها على نفسه بهذه النيّة ، فإن فاء
إليها بالوطء ورجع
الصفحه ١٩٨ : إن
شفاه الله من عرق النّساء (٢) أن لا يأكلها (٣).
وتحريم الحلال
جائز وموجبة الكفّارة (٤) [إذا
الصفحه ٢١٥ :
١٥٨ (وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
اللهِ تُحْشَرُونَ) : اللام الأولى لام قسم ، والثانية
الصفحه ٢٤٥ : السّرار (١) ثم عوده بعده ، وكما يقال : صاغ له غير ذلك الخاتم (٢).
٥٨ (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ) : في