الصفحه ١٤٧ : ؛ أي أشد ذوي الخصام. ويجوز أن
الخصام هنا مصدرا في معنى اسم الفاعل ، كما يوصف بالمصدر في قولك : رجل عدل
الصفحه ٢٣٧ :
كمهلك نفسه.
٣١ (مُدْخَلاً) اسم الموضع (٣) ، أو هو مصدر (٤) أي : إدخالا كريما.
٣٣ (جَعَلْنا مَوالِيَ
الصفحه ٢٧٧ : أصله «مؤيمن» تصغير «مؤمن» اسم فاعل ثم قلبت همزته هاء كهراق ، ويعزى
ذلك لأبي العباس المبرد أيضا
الصفحه ٢٧٨ : ...» دون تسمية
أحد منهم. وكذا نقل ابن الجوزي في زاد المسير : ٢ / ٣٩٥ عن ابن عباس ، ومجاهد.
وورد اسم النجاشي
الصفحه ٢٨٤ : (أَنْفُسَكُمْ)
على الإغراء بـ (عَلَيْكُمْ)
؛ لأن (عَلَيْكُمْ)
هنا اسم فعل ، إذ التقدير : الزموا أنفسكم أي
الصفحه ٣٠٠ : .
٨٦ (وَالْيَسَعَ) : دخلته الألف واللام ؛ لأنه اسم أعجمي وأفق أوزان
العرب (٣).
(وَكلًّا فَضَّلْنا
الصفحه ٣٠٢ :
(تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ) : ذهب تواصلكم (١) وليس بظرف بل اسم لـ «الوصل» (٢) فإنه من
الأضداد (٣) ، ومن
الصفحه ٣٦٢ : ، وتهذيب اللغة للأزهري : ١٤ / ٢٦٧.
(٥) اسمه العاص بن
هشام بن الحارث بن أسد بن عبد العزى. هو الذي ضرب أبا
الصفحه ٤١٩ : : ١٧٧ ، وتفسير الطبري : ١٥ / ٤٠٩.
قال ابن عطية في المحرر
الوجيز : (٧ / ٣٥٧ ، ٣٥٨) : «و «عصيب» بناء اسم
الصفحه ١١٦ : .
(بِإِذْنِ اللهِ) : بعلم الله (٥) ، أو بتخليته ، أو بفعله وإرادته ؛ لأنّ الضّرر بالسّحر
وإن كان لا يرضاه عنه
الصفحه ١٢٠ : صلاة
السّفر راكبا ، وصلاة الخوف إذا تزاحفوا وتسابقوا (٣).
(فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) : أي : الاتجاه إلى
الصفحه ٢٢٩ :
وكافلهم (١) ؛ وهذا معنى (لا تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً).
(فَرِيضَةً مِنَ اللهِ
الصفحه ٤٧٦ : ورئاسة ؛ لأن أمثالهم هم الذين يقدرون على إظهار مثل هذه السفاهة مع مثل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم في علو
الصفحه ١٢٦ : وتوليتناك (لَكَبِيرَةً
إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللهُ).
وهذا التأويل أولى التأويلات
عندي بالصواب ؛ لأن
الصفحه ١٤٨ :
٢١٠ (يَأْتِيَهُمُ اللهُ) : أي : آياته. أو أمره (١) ، كقوله (٢) : (يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ).
٢١٢