الصفحه ١٦٣ : ـ لمرة واحدة (٤) ، وبالضم اسم
ما اغترف.
(إِلَّا قَلِيلاً
مِنْهُمْ) : وكانوا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا
الصفحه ١٧٧ :
(إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً) : تقع وتحدث (١) ، أو (تِجارَةً) اسم كان و (تُدِيرُونَها) (٢) خبرها
الصفحه ٢٤٧ : ) : أي : المنافقين (٣). يبطّئون (٤) النّاس عن الجهاد.
ولام (لَمَنْ) لام الابتداء ؛ ولهذا دخلت على الاسم
الصفحه ٣٤٤ :
١٦٤ (قالُوا مَعْذِرَةً) : موعظتنا معذرة (١) ، فحذف المبتدأ ، أو : معذرة إلى الله نريدها ، فحذف
الصفحه ٣٢ : تعالى
: (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ذكر معنى «الاسم» ، وأصل وضعه ، واشتقاقه ، وأورد
الأقوال في
الصفحه ٨٩ : (٣).
ويجوز النعم
الواصلة إليهم.
[وأوفوا بعهدي
أوف بعهدكم] (٤).
وعهد الله : ما
أمر به ونهى عنه ، وعهدهم
الصفحه ١١١ : (٤) ، أو الإنجيل (٥) ، أو الاسم الذي كان
__________________
الإنصاف : ٢ / ٧١٧.
وذكره النحاس في إعراب
الصفحه ١٤٣ : فيه (٣).
وصرف (عَرَفاتٍ) مع التأنيث والتعريف لأنها اسم واحد على حكاية الجمع (٤).
وعرفات من
تعارف
الصفحه ٢٩٤ : ، لأنك قد تقول للرجل : طر في حاجتي أي أسرع ، وجميع ما خلق الله عزوجل
فليس يخلو من هاتين المنزلتين ، إما
الصفحه ٣٨٣ : العنبر.
ترجم له الحافظ في الإصابة :
٤ / ٧٦٧ : وقال «يقال» كان اسمه حذيفة فلقب عيينة ، لأنه كان أصابته
الصفحه ٣٩٠ : (٦).
(عَسَى اللهُ) : على الإطماع ليأملوا ولا يتكلوا.
١٠٣ (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) : ادع لهم (٧) ، (إِنَّ
الصفحه ٤٢٣ : في تفسير
الطبري : ١٥ / ٤٣٤ عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم بلفظ : «السماء الدنيا اسمها «سجيل»
، وهي التي
الصفحه ٤٢٦ : العرب : بالله لمّا قمت عنا ، وإلا قمت عنا ، فأما في الاستثناء
فلم يقولوه في شعر ولا في غيره ؛ ألا ترى أن
الصفحه ٨ :
الأول : عصر
النيسابوري.
المبحث
الثاني : حياة المؤلف ،
وفيه المطالب الآتية :
المطلب
الأول : اسمه
الصفحه ١١ : تمر بمرحلة من أضعف مراحلها وتنتظر أفولها
وانهيارها ، حتى إنه لم يبق من الخلافة إلا اسمها