الصفحه ٣٣٩ : (٣).
١٣١ (يَطَّيَّرُوا بِمُوسى) : يتشاءموا.
(طائِرُهُمْ عِنْدَ
اللهِ) : الطائر اسم للجمع غير مكسر
الصفحه ٣٦٤ : غنيمة وبغيره فيء.
(فَأَنَّ لِلَّهِ
خُمُسَهُ) : لبيت الله (٤). وقيل (٥) : سهم الله وسهم الرسول واحد
الصفحه ٣٧٣ : الإلّ ، كريم الخلّ ، برود الظلّ».
٩ (اشْتَرَوْا بِآياتِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً) : في الأعراب الذين
الصفحه ٣٨٥ :
«كالذين» ، فحذفت النون تخفيفا لطول الاسم بالصلة. وكانوا يقولون : أيرجو
محمد أن يفتح حصون الشام
الصفحه ٩٣ : ذلك الوقت ، لأنه وقت ذكر الله تعالى.
وقيل (٦) : من سوم
الإبل في الرعي ، لأنها إذا رعت قبل الشمس في
الصفحه ١١٤ : ، وجاز [قولك : هذا زيد قائما بدلالة اسم الإشارة على معنى
الفعل ، أي : أشير إلى زيد قائما ، أي في حال
الصفحه ١٥٠ : الله
لا يؤخره عن وقته.
٢١٩ (ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ) : أي : الفضل عن الحاجة (١) ، أو السهل
الصفحه ١٩١ : قوله تعالى :
(إِنَّ
اللهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ)
[آية
الصفحه ٢٠٥ : الواو على اسم المفعول.
ينظر السبعة لابن مجاهد : ٢١٦
، والحجة لأبي علي الفارسي : ٣ / ٧٦ ، والكشف لمكي
الصفحه ٢٩١ :
(ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).
ونصب (فِتْنَتُهُمْ) (١) بخبر كان. و (إِلَّا أَنْ قالُوا) : أحق بالاسم
الصفحه ٣٦ :
عنه ، وإذا عزا النصوص إلى أصحابها فإنه في الغالب يذكر اسم المؤلف دون التصريح
باسم كتابه. وبالرجوع
الصفحه ٤٢ : فخر الخطباء أبو القاسم
محمود بن أبي الحسن بن الحسين النيسابوري : بعد حمد الله كفاء حقه ، والصلاة على
الصفحه ٥٩ : موضوعات على جماع لا واحد له
من لفظه. والعالم اسم لأصناف الأمم ، وكل صنف منها عالم ، وأهل كل قرن من كل صنف
الصفحه ٨٦ : : كيف لا يعصي الإنسان وقوته من شجرة
العصيان ، وكيف لا ينسى العهد واسمه من النسيان.
وقيل (٥) : الكرم
الصفحه ١٥١ :
اسمين كأنه : ما الذي ينفقون (١).
٢٢٠ (لَأَعْنَتَكُمْ) : لشدد عليكم (٢).
٢٢٢ (يَطْهُرْنَ