الصفحه ٣٤٢ :
(قالَ ابْنَ أُمَ) : بالفتح (١) على جعل الاسمين اسما واحدا (٢) ، كقوله :
جئته صباح مساء. وبالكسر
الصفحه ٢٥٦ :
(فَلَيُغَيِّرُنَّ
خَلْقَ اللهِ) : دين الله (١). وحمله أنس (٢) على خصاء الغنم وكرهه.
١٢٢ (وَمَنْ
الصفحه ٣٣١ : جعلوا على تعريف أهل الجنة وأهل النار. [٣٤ / أ]
وقيل (٤) : قوم توازنت حسناتهم سيئاتهم ، وقفهم الله
الصفحه ٣٤٧ : ـ رحمهالله ـ بعد أن ذكر الأقوال في اسم هذا الرجل : «والصواب من القول ـ في ذلك أن
يقال : إن الله تعالى ذكره
الصفحه ٥٨ :
(اللهِ) معناه : الذي يحق له العبادة وأصله الإله (١) ، حذفت الهمزة
وجعلت الألف واللّام عوضا عنها
الصفحه ٦٠ :
والربط لأنّ صفات الله تؤخذ من أشراف (١) المعاني.
٥ [إيّا] (٢) اسم موضوع
مضمر مفرد غير مضاف
الصفحه ٢٠٢ :
١١٢ (بِحَبْلٍ) : بعهد (١).
١١٣ (لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) : حين أسلم عبد الله بن
الصفحه ٢٣٥ : مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) : بالسّبي (٣).
(كِتابَ اللهِ) : أي : حرّم ذلك كتابا / من الله عليكم ، مصدر لغير
الصفحه ٣٨٦ : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ) : في الجلاس (١) بن سويد بن الصامت ، قال : إن كان قول محمد حقا فنحن شر
من الحمير ، ثم حلف
الصفحه ٦١ :
يفعله الله زيادة لطف للعبد.
٧ و (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ) بدل من [(الَّذِينَ) وإلا فالمعرفة لا توصف
الصفحه ٣٧٦ : الله.
(عَنْ يَدٍ) : عن قهر واستعلاء منكم عليهم (٢). أو عن يدي المؤدّي ، فإن الذمي يقام بين يدي من
الصفحه ٦٤ : عبد الله ، فهي تدل بالاسمين على
العينين ، وإن كان قد يقع بعضها مثل (حم)
و (الم)
لعدة سور ، فإن الفصل
الصفحه ٨٤ :
وإبليس من نار السموم وهو أب الجنّ (١).
وإبليس اسم
أعجميّ بدليل أنه لا ينصرف عجمة وتعريفا
الصفحه ١٢٩ :
١٥٤ (بَلْ أَحْياءٌ) : قيل (١) : المراد أرواحهم ، فالروح : الإنسان.
والصحيح أنّ
الله يلطّف بعد
الصفحه ٢١٩ :
واسم الشّهيد
لأنّ أرواحهم أحضرت دار السّلام وأرواح غيرهم لا تشهدها إلى يوم البعث (١) ، أو لأنّ