الصفحه ٣٤ : مقحمة ، وإقحامها لم يثبت ، ولا له وجه في القياس.
وقد يذكر ـ
أحيانا ـ بعض المصطلحات الكوفية ، مثل
الصفحه ٣٧ : (ت ٤٢٧ ه).
٢٢ ـ شروح
المتفق ، والمتفق كتاب في فروع الحنفية لأبي بكر محمد بن عبد الله الجوزقي المتوفى
الصفحه ٣٩ : ، وعقب عليه المؤلف
بقوله : بل الله يفعل ذلك ليصح التكليف وليعظم الثواب (٢).
٤ ـ اعتمد
المؤلف في هذا
الصفحه ٤٠ : ) بقوله (٣) : والغضب من الله إرادة المضار بمن عصاه ، وكذلك عامة
الصفات تفسر على أحوالنا بما هو أغراضها في
الصفحه ٤١ : ـ حكاية عن نفسه ـ : «وقد وفقه الله ـ تبارك
وتعالى ـ منة في تفسير كتابه لغير واحد ، حتى استوى من مطولاته
الصفحه ٥٦ : أجمعين في تفسير ما
أشكل للآخرين الأعجمين ، والله وليّ التوفيق / فيما نقصد ، وعليه نتوكل وبه نستعين
ونعتضد
الصفحه ٦٥ :
«لأقضينّ بكتاب الله» أي بحكمه.
٢ (لا رَيْبَ فِيهِ) يخاطب أهل الكتاب لمعرفتهم به من كتابهم
الصفحه ٦٦ : الكوفيين عمادا ولا
موضع له من الإعراب (٤) ، وإنما يؤذن أن الخبر معرفة ، أو أن الذي بعده خبر لا
صفة
الصفحه ٦٧ : ، ويجوز «أم» (٣) ، إذ لا تسوية
في الإبهام ؛ لأن المعنى لأضربنه على كل حال.
٧ (خَتَمَ اللهُ عَلى
الصفحه ٨٨ : . وينبغي أن يعلم أنّ
الله تعالى خلق آدم للأرض ، ولو لم يعص لخرج على غير تلك الحال (٤).
٣٨ (فَإِمَّا
الصفحه ٩٠ : ء
: ١ / ٣٢ ، وتفسير الطبري : ١ / ٥٦٢.
(٢) أورده ابن كثير
في تفسيره : ١ / ١١٩ وعزا إخراجه إلى عبد الله بن
الصفحه ١٠٨ : ).
والنص في معاني القرآن له : ١
/ ٥٢.
(١٠) كذا في «ك» ،
وفي معاني الفراء : «أما لك مال؟».
(١١) سورة
الصفحه ١٠٩ : (منى) ، وفي «ج» : التقدير.
(٥) وهو مذهب الأخفش.
ينظر معاني القرآن له : ١ /
٣٠٨ ، ومعاني الزجاج
الصفحه ١٤٥ :
/ ٨٦ (خلق) : والخليقة : الطبيعة التي يخلق بها الإنسان.
(٦) من قوله تعالى :
(وَاذْكُرُوا
اللهَ فِي
الصفحه ١٤٦ :
الحجة (١) ، فهي معدودات لقلتها بالقياس إلى المعلومات (٢) التي يعلمها
النّاس للحج.
وذكر الله فيها