الصفحه ٤٦٦ : لَهُ بِرازِقِينَ) : أي : ولمن لستم ترزقونه ، أو هو منّة بالخول كما منّ
بـ المعايش.
٢١ (خَزائِنُهُ
الصفحه ٤٦٨ : له صلصلة ، فإذا طبخ بالنار فهو فخّار ، وكل شيء له صلصلة صوت فهو صلصال سوى
الطين».
ومعنى : يصلّ يصوت
الصفحه ٤٦٩ : ء ، وهي بالإضافة إلى النّار ـ التي جعلها
الله متاعا ـ كالجمد إلى الماء والحجر إلى التراب.
٣٢ (ما لَكَ
الصفحه ٤٧٠ : عباس رضي الله تعالى عنهما قال : «ما حلف الله تعالى
بحياة أحد إلا بحياة محمد صلىاللهعليهوسلم
، قال
الصفحه ٤٧١ : إليهم وإلى أهل مدين ، فأهلك الله مدين بالصّيحة (٥) والأيكة
بالظّلّة فاحترقوا بنارها (٦).
٧٩
الصفحه ٤٧٢ : وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ، فإذا قال العبد :
الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي
الصفحه ٤٧٤ : مقتسمين إمّا طرق مكة ، أو القول في رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقوله : (عِضِينَ) يدلّ على اقتسام القول
الصفحه ٦ : راجعا إلى أدب وتمييز فلا مزيد له على هذا الكتاب.
وقد التزم
المؤلف ـ رحمهالله ـ بالمنهج الذي ذكره في
الصفحه ٩ : العامة.
وفي هذا المقام
أجد لزاما عليّ أن أجدد شكري وأكرره إلى كل من كان له إسهام في هذا العمل العلمي
الصفحه ١٨ : فيه ، ولا نعرف شيئا عن نشأته
، فأخباره في الكتب شحيحة جدا ، وأكثر اعتماد المترجمين له في ذلك على ياقوت
الصفحه ٢١ : .
الثامن : كتاب
الحرب والسلطان.
__________________
(١) معنى القول
بالصرفة ، أن الله صرف العرب عن معارضة
الصفحه ٢٦ : تحدد
المصادر التي ترجمت له تاريخ وفاته ، ولعله توفي بدمشق ، فقد تقدم أن النعيمي (١) ذكر أنه تصدر
الصفحه ٢٧ : . ثم قال : فمن أراد الحفظ والتحصيل ، وكان راجعا إلى أدب وتمييز فلا مزيد
له على هذا الكتاب.
كما أن
الصفحه ٣٠ : (٤) ، وابن عمر رضي الله تعالى عنهم أجمعين.
وقد بلغت الآثار
الموقوفة ثلاثة وتسعين.
ومن التابعين :
الحسن
الصفحه ٣١ : وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ بِهِ
لِغَيْرِ اللهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ