الصفحه ٤١١ : مثل
شدة غضب الله عليهم ، كقوله عليهالسلام : «الآن
__________________
(١) عن تفسير
الماوردي
الصفحه ٤١٤ : :
أحدهما : هو صفة لـ «إله» على
الموضع.
والثاني : هو بدل من الموضع ،
مثل : لا إله إلا الله».
وانظر مشكل
الصفحه ٤٢٥ : ) : أي : من أهل التوحيد حتى تلحقهم رحمة الله (٢) أو ما شاء ربك
من الزيادة عليها ، ويستدل بهذا في قوله
الصفحه ٤٢٨ :
تفسيره : ١٥ / ٥٣٥ عن الحسن.
ورجحه بقوله : «لأن الله جل
ذكره ذكر صنفين من خلقه : أحدهما أهل اختلاف وباطل
الصفحه ٤٢٩ : النّاس فليتوكل على الله».
__________________
(١) أخرج الطبري هذا
القول في تفسيره : (١٥ / ٥٤٢ ، ٥٤٣
الصفحه ٤٣١ :
حذفت اجتزاء بالكسرة.
٨ (أَبانا لَفِي ضَلالٍ) : غلط في تدبير أمر الدّنيا (١) ؛ إذ نحن أنفع
له منه
الصفحه ٤٣٤ : مدخل ، ففر من المدينة فرأى يوسف في المنام فقال له :
أنت الذي هممت فقال يوسف : وأنت الذي لم تهم
الصفحه ٤٣٥ : الضيف
يطعم ويكرم على متّكاء يطرح له ، تقول العرب : اتكأنا عند فلان ، أي : طعمنا (٤).
أكبرن : أعظمن
الصفحه ٤٣٧ :
الشيطان أن يذكر الله (١) وسوّل له الاستعانة بغيره وزيّن الأسباب التي ينسى معها.
والبضع ما دون
الصفحه ٤٤٣ : (٣) ودبّرنا ، أو أردنا (٤) ، أو كدنا إخوته له ووعظناهم بما دبّرنا في أمره.
(ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي
الصفحه ٤٥٠ : يقال كما قال الله تعالى : (اللهُ الَّذِي رَفَعَ
السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها) فهي مرفوعة بغير
الصفحه ٤٥٢ : (٢). وقيل : [هو] (٣) الداخل في سربه ، أي : مذهبه (٤). مستتر فيها.
١١ (لَهُ مُعَقِّباتٌ) : الملائكة
الصفحه ٤٦٠ : ورده بقوله : «وهذا أيضا قول لا وجه له ، لأن الله عز ذكره ،
قد أخبر عنهم أنهم قالوا : «إنا كفرنا بما
الصفحه ٤٦٢ :
رضياللهعنهما مثله.
٣٣ (دائِبَيْنِ) : دائمين فيما سخرهما الله عليه.
٣٤ (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٤٦٥ :
الله الرازي الاتفاق على أنها موضوعة للتقليل باطلة ، وقول الزجاج أن «ربّ» للكثرة
ضد ما يعرفه أهل اللغة