الصفحه ٣٥٤ : ـ
يردد عليه وهو لا يلتفت إليه حتى فرغ ، ثم أقبل عليه بالدّرة (٤) ضربا ويقول :
كأنك لم تعلم ما قال الله في
الصفحه ٣٥٥ : محارب ومن
حارس لرسول الله ، وساءت فيه أخلاقنا ، فنزعه الله من أيدينا ، وأنزل (قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ
الصفحه ٣٥٩ :
الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً) : ينعم نعمة (١).
١٨ (ذلِكُمْ وَأَنَّ اللهَ) : أي : الحق ذلكم.
١٩ (إِنْ
الصفحه ٣٦٣ :
٣٢ (وَإِذْ قالُوا اللهُمَ) : قال النّضر (١) بن كلدة.
٣٣ (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ
الصفحه ٣٦٥ : العلم في قسمه على خمسة فما دونها ، فأما على أكثر من ذلك ، فما لا نعلم
قائلا له قاله غير الذي ذكرناه من
الصفحه ٣٦٧ : : لا حتى نرد بدرا ، وننحر جزرا ، ونشرب
خمرا ، وتعزف لنا القيان (٢).
(وَاللهُ بِما
يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ
الصفحه ٣٧١ : شهر ربيع
الآخر (٤).
هذه مدة النداء
بالبراءة لمن ليس له عهد ، ولمن له عهد فإلى تمام مدته والسّيح
الصفحه ٣٧٨ :
نساء الشهور ، ومثله : (يَوْمَئِذٍ
يُوَفِّيهِمُ اللهُ دِينَهُمُ الْحَقَ) (١) أي : حساب ما عملوا
الصفحه ٣٨٠ : (كَرِهَ اللهُ انْبِعاثَهُمْ) : نهوضهم إليها ، بعثته فانبعث (١).
ومن قول العرب
: لو دعينا لاندعينا
الصفحه ٣٨١ : بن خنساء أبو عبد الله ، أنصاري ، سلمي.
كان يتهم بالنفاق ، مات في
خلافة عثمان بن عفان.
أخباره في
الصفحه ٣٨٩ : البدو لجفاء الطبع.
٩٨ (الدَّوائِرَ) : دول الأيام ونوب الأقسام (٤).
٩٩ (قُرُباتٍ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٩٨ : الليل حال إظلامه (٦) /.
٢٩ (فَكَفى بِاللهِ شَهِيداً) : تمييز ، أي : كفى به من الشهدا
الصفحه ٤٠١ : «الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له».
والطبري في تفسيره : (١٥ /
١٢٤ ـ ١٣٩).
وانظر تفسير ابن كثير
الصفحه ٤٠٢ : ء ،
كما قال الله جل ثناؤه : (ذُرِّيَّةَ
مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ) [سورة الإسراء : ٣] ، وكما قال : (وَمِنْ
الصفحه ٤٠٣ : ، ونقل الماوردي في تفسيره : ٢ / ١٩٨ عن أبي صخر قال : كان له
درع من حديد يعرف بها».
وقال الأخفش في معاني