الصفحه ٢٥٩ : ) (٣) (يُؤْتِ اللهُ) : حذفت الياء من الخطّ كما حذفت من اللفظ لسكونها وسكون
اللام (٤) ، وكذلك (سَنَدْعُ
الصفحه ٢٦٢ : «نزول
عيسى بن مريم» عن أبي هريرة رضياللهعنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسي بيده
الصفحه ٢٦٤ :
الله بما أنزل وأظهر من المعجزات (١).
١٧٠ (فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ) : أي : يكن خيرا لكم
الصفحه ٢٦٥ :
تندقّ ذراعها.
١ (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) : ما عقدها الله عليكم ، وما تعاقدتم بينكم (٢).
(بَهِيمَةُ
الصفحه ٢٧٠ : الجوارح ، وأنّ صيد جميع ذلك حلال إذا صاد بعد التعليم ، لأنّ الله جل ثناؤه
عمّ بقوله : (وَما
عَلَّمْتُمْ
الصفحه ٢٨٢ : ،
والتقدير : فعليه جزاء وفاء للازم له ، أو فالواجب عليه جزاء من النعم مماثل ما
قتل من الصيد».
وانظر معاني
الصفحه ٢٩٨ :
الهوي في الأرض ، وهو النزول من الموضع العالي إلى الوهدة السافلة العميقة في قعر
الأرض ، فشبه الله تعالى
الصفحه ٣٠٤ : الله جل ثناؤه عمّ بقوله : (فَمُسْتَقَرٌّ
وَمُسْتَوْدَعٌ) ، كلّ خلقه الذي أنشأ من نفس واحدة ، مستقرا
الصفحه ٣١١ :
١٢٥ (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ) : وهو تسهيل السبيل إلى الإسلام بالدلائل الشارحة للصدر
الصفحه ٣٢٣ : بمعنى القسم ، كأن معناه عنده :
فبإغوائك إياي ، لأقعدن لهم صراطك المستقيم ، كما يقال : بالله لأفعلن كذا
الصفحه ٣٢٥ : الحلف بالله كاذبا».
(٢) قال ابن عطية في
المحرر الوجيز : ٥ / ٤٥٩ : «وهي مفاعلة ، إذ قبول المحلوف له
الصفحه ٣٣٣ : (٣).
٥٥ (إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) : الصائحين في الدعاء (٤).
٥٦ (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ
الصفحه ٣٣٤ : في أخبارهم عن بني آدم ، وكثر استعماله فيهم ، حتى
قالوا ذلك في غير ابن آدم وما لا بد له».
(١٠) قال
الصفحه ٣٤٣ : كالأغلال (١).
١٥٨ (إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً) : (جَمِيعاً) حال من الكاف والميم في
الصفحه ٣٤٦ : (٥) : أخرج الله من ظهر آدم ذريته ، وأراه إياهم كهيئة الذر
، وأعطاهم من العقل ، وقال : هؤلا