الصفحه ١٧٣ : في السير (٣) ، يقال (٤) : ضربت له الأرض كلّها ، أي : طلبته / في كلّ الأرض. [١٦
/ ب] (لا يَسْئَلُونَ
الصفحه ١٧٦ : (٧).
__________________
وقال الفخر الرازي
في تفسيره : ٧ / ١١١ : «فأما من له بضاعة كسدت عليه ، فواجب عليه أن يبيعها
بالنقصان إن
الصفحه ٢٠٠ : .
١٠٣ (إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً) : أي : ما كان من الطّوائل (٢) بين الأوس
والخزرج فأفناها الله بالإسلام
الصفحه ٢٢٢ : الأرحام أن تقطعوها (٢) ، أو هو عطف
على موضع (بِهِ) من «التساؤل» فما زالوا يقولون : أسألك بالله وبالرحم
الصفحه ٢٢٤ : .
وهبه لم يعرف
اللّغة (٥) ، أذهب عليه معنى الكلام ، وهو أنّ الرّجل له
__________________
(١) أخرج ابن
الصفحه ٢٢٦ : .
٥ (وَلا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ) : أي : [الجهال] (٣) بموضع الحق.
(أَمْوالَكُمُ الَّتِي
جَعَلَ اللهُ لَكُمْ
الصفحه ٢٣٣ :
(مِيثاقاً غَلِيظاً) : أي : عقد النكاح ، فكان يقال في النكاح : الله عليك
لتمسكنّ بمعروف أو لتسرّحنّ
الصفحه ٢٣٦ : نكاح الإماء لما فيه من إرقاق الولد.
٢٦ (يُرِيدُ اللهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ) : اللام في تقدير المصدر
الصفحه ٢٣٩ : هذا
القول في تفسيره : (٨ / ٣٤٢ ، ٣٤٣) عن علي بن أبي طالب ، وعبد الله ابن مسعود ،
وابن عباس ، وإبراهيم
الصفحه ٢٤٠ :
(وَابْنِ السَّبِيلِ) : الضّيف ، يجب قراه وتبليغه مقصده (١).
٣٧ (وَيَكْتُمُونَ ما آتاهُمُ اللهُ
الصفحه ٢٤١ :
أو تعدل بهم
الأرض على وجه الفداء (١).
(وَلا يَكْتُمُونَ
اللهَ) : أي : لا تكتمه جوارحهم وإن كتموه
الصفحه ٢٤٣ : بالله والتوراة وموسى ، ولكنهم كانوا
يكفرون بسائر الأنبياء ...». وذكر قولا آخر هو أن القليل صفة للقوم
الصفحه ٢٤٤ : بالصواب أن يقال : إن الله وصف هؤلاء الفرقة من
أهل الكتاب بالبخل باليسير من الشيء الذي لا خطر له ، ولو
الصفحه ٢٥٤ : »
ثم قال : «وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال : إن الله أخبر أن من هاجر في
سبيله يجد في الأرض مضطربا
الصفحه ٢٥٥ :
١١٢ (وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً) : ذنبا بينه وبين الله ، (أَوْ إِثْماً) : دينا من مظالم العباد