الصفحه ٢٥ : ...» بحيث دوخت (٢) له ساحتها ودونت في دفتيه كافتها.
١٣ ـ له ـ أيضا
ـ كتاب في أصول الفقه ، ذكره في جمل
الصفحه ٢٩ : والقدر بمعنى واحد ، واستشهد
بحديث : «لأقضين بكتاب الله» (٣) أي بحكمه. وفي قوله تعالى : (وَيُقِيمُونَ
الصفحه ٧٠ :
١٥ (اللهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ) : يجازيهم على استهزائهم (١) ؛ أو يرجع
وباله عليهم ؛ أو يستدرجهم
الصفحه ٧٤ : كالسبب وإن كان الله لا يفعل بسبب وآلة ؛ كقولهم : جازاه
بعمله وإن كان فعل واحد لا يكون سبب فعل آخر
الصفحه ٧٥ : مسعود رضي الله تعالى عنه.
(٢) قال الفخر
الرازي في تفسيره : ٢ / ١٣٣ : «إنها نار ممتازة من النيران بأنها
الصفحه ٨٢ : (٤).
__________________
وسائر العالم ، ولو
قصد قصد الأسماء بلا شخوص جاز فيه «عرضهن» و «عرضها». وهي في حروف عبد الله «ثم
عرضهن
الصفحه ٩٩ : : (٢ /
١١٣ ، ١١٤) عن ابن عباس ، وابن مسعود ، ومجاهد رضي الله تعالى عنهم.
وأخرج نحوه الحاكم في
المستدرك
الصفحه ١٠٣ :
أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ) فتسموا
بالنصرانية».
(٢) سقط من الأصل
الصفحه ١١٢ :
يحيي به الموتى (١).
والقدس والقدس (٢) واحد ، وقيل
لجبريل روح الله تشريفا وكذلك للمسيح.
٨٨
الصفحه ١١٥ : (٤) ذهاب ملكه ، [أي : حين نزع الله عنه الملك] (٥).
(وَما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ) أي : واتبعوا ذلك
الصفحه ١٢٧ : مُوَلِّيها) : أي وجهه (٥) ، والضمير في (هُوَ) الله ، أي : الله مولّيها إياه ، بمعنى : موليه إياها.
ومن قال
الصفحه ١٢٨ : ، وليس هذا بعيب ، فإذا لا عيب فيهم (٧). وإن كان على المؤمنين حجة فللظالم ، ولا حجة له ، فليس
إذا عليهم
الصفحه ١٥٣ :
لابن المنبجي : ٢ / ٧١٤.
وقد أخرجه الطبريّ في تفسيره
: (٤ / ٥٠٠ ـ ٥٠٣) عن عمر بن الخطاب ، وعبد الله بن
الصفحه ١٧١ : عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما.
واللّفظ عنده : «أن الطبيب من
الأنصار سقاه لبنا حين طعن ، فخرج من
الصفحه ١٧٢ : على المفعول له.
٢٧٣ (لِلْفُقَراءِ) : أي : الصّدقة للفقراء.
(أُحْصِرُوا) : احتبسوا على التصرف لخوف