الصفحه ٣٧٢ : يبلّغ عني إلّا رجل مني».
٣ (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ) : إعلام ـ عطف على «براءة».
[٣٩ / أ] والحج
الأكبر
الصفحه ٣٨٧ : ، اللهم إني أتصدق بعرضي على من ناله من خلقك ، فأمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم مناديا فنادى : أين المتصدق
الصفحه ٣٨٨ : واو الثمانية وواو الاستئناف ؛ لأن بعد انتهاء
الكمال يستأنف الحال (٣).
٨١ (خِلافَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٤٠٠ : صلىاللهعليهوسلم
: «أن الملائكة التي تحضره عند خروج نفسه تقول لنفسه : اخرجي إلى رحمة الله
ورضوانه». وعلق الشيخ
الصفحه ٤٠٤ : أَيُّهَا النَّبِيُّ
اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً
الصفحه ٤٠٥ :
١٠٠ (أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) : بعلمه أو بتمكينه وإقداره ، وأصل «الإذن» (١) الإطلاق في
الصفحه ٤١٠ : اللهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ) : مجازاة على كفركم ، أو يحرمكم من رحمته (٤).
٣٦ (فَلا تَبْتَئِسْ
الصفحه ٤١٥ :
٦١ (وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها) : جعلكم عمّارها (١) ، فيدل على أن الله يريد عمارة الأرض لا التبتل
الصفحه ٤١٨ : الاستفهام ، / ولم يجز التعجب من
أمر الله إذا عرف سببه وهو قدرته على كل شيء.
(رَحْمَتُ اللهِ
وَبَرَكاتُهُ
الصفحه ٤٤٤ :
(إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) : من استرقاق السارق على دين بني إسرائيل (١).
وموضع (أَنْ) نصب لإمضا
الصفحه ٤٤٧ : أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا
وَهُمْ مُشْرِكُونَ) : هو إيمان المشركين / [٤٨ / ب] بالله (٥) وأنه الخالق
الرازق ثم
الصفحه ٤٥٦ : (٢).
وقد تضمنت
الآية إلزاما تقسيميا ، أي : أتنبئون الله بباطن لا يعلمه أم بظاهر يعلمه؟ فإن
قالوا : بباطن لا
الصفحه ٤٥٨ : الْمَكْرُ جَمِيعاً) : أي : جزاء المكر (٢).
٤٣ (كَفى بِاللهِ شَهِيداً) : دخول الباء لتحقيق الإضافة من جهة
الصفحه ٤٦٤ : وأقدار الله
بها التي هي كالجبال في ثبوتها وقوتها ، وهذا تأويل الحسن وجماعة المفسرين».
(٣) ورد في هذا
الصفحه ١٠ :
له ، وكذلك أذكر وأشكر كلّا من الأستاذين الفاضلين : الأستاذ الدكتور /
محمد أحمد القاسم ، والأستاذ