الصفحه ٢٠٨ :
(وَلِيَعْلَمَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا) : وصبرهم في الجهاد.
[٢٠ / ب]
والمعنى : نعاملهم معاملة من
الصفحه ٢١٦ : تظنن أنك تنال منالا تحبّه إلّا بالله (٢).
١٦١ (أَنْ يَغُلَ) : يخون (٣) ، ويغلّ (٤) : يخان (٥) ، أو
الصفحه ٢٣٨ : (٣).
(بِما حَفِظَ اللهُ) : بما حفظهن الله في مهورهن ونفقتهن (٤).
٣٦ (وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى) : القريب
الصفحه ٢٦٣ : عائشة أنها قالت لعروة :
يا بني هذا مما أخطأ فيه الكتّاب (٣).
١٦٦ (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ) : إذ قالت
الصفحه ٢٦٧ : نهي من الله جل ذكره عن استحلال حرمة المقلّد ، هديا كان ذلك أو إنسانا
، دون حرمة القلادة. وإن الله عز
الصفحه ٢٧٤ : يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم.
فتى موسى عليهالسلام ، ابتعثه الله بعد موسى وأمره الله بالسير لقتال
الصفحه ٢٧٩ : آمَنَ بِاللهِ) «وقد ذكر الذين
آمنوا ، فإنما يعني الذين آمنوا هاهنا المنافقين الذين أظهروا الإيمان
الصفحه ٢٨٠ :
إنما الصابون ما يغسل به الثّياب.
٧١ (ثُمَّ تابَ اللهُ عَلَيْهِمْ) بأن أرسل محمدا يعلمهم أنهم إن
الصفحه ٢٨٣ : ، وسعيد بن جبير ، وسعيد بن المسيب.
(١) رجحه الطبري في
تفسيره : ١١ / ٦٩ بدليل : «أنّ الله تعالى ذكره ذكر
الصفحه ٢٨٨ :
كائن (١).
(أَأَنْتَ قُلْتَ) : يقول الله ذلك لتوبيخ أمته (٢). أو لإعلامه كيلا يشفع لهم.
١١٨
الصفحه ٣٠٦ :
[٣١ / أ] (وَخَرَقُوا) : كذبوا ؛ لأن الكذب خرق / لا أصل (١) له. ومن شدّد (٢) ذهب إلى
التكثير
الصفحه ٣٠٨ :
بقوله : (قُلْ إِنَّمَا
الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَما يُشْعِرُكُمْ) ، ثم قال : (أَنَّها إِذا جاءَتْ
لا
الصفحه ٣١٣ : من حرث الله بحرث الأصنام
تركوه ، وقالوا : الله غنيّ عنه وعلى العكس.
(ساءَ ما يَحْكُمُونَ) موضع «ما
الصفحه ٣١٨ : «فضائل القرآن» ، باب «فضائل الأنعام والسور» عن عمر رضي
الله تعالى عنه.
وفي إسناده زهير بن معاوية عن
أبي
الصفحه ٣٣٠ : نُكَلِّفُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) : (لا نُكَلِّفُ) اعتراض لا موضع له ، والخبر الجملة في (أُولئِكَ