الصفحه ٩٥ : تحتها وفي آخرها النون. نسبة إلى ذي رعين من اليمن.
عن الأنساب للسمعاني : ٦ /
١٣٩.
ترجم له ابن أبي
الصفحه ٩٦ :
[٧ / أ]
والمشهور عن قتادة أنه غشيتهم ظلمة ، فقاموا يتناجزون (١) فلما بلغ /
الله نقمته منهم انجلت
الصفحه ٩٨ : .
وذكره ابن الجوزي في زاد
المسير : ١ / ٨٤ وعزاه لابن عباس ، وابن مسعود رضي الله تعالى عنهم.
ونقله البغوي
الصفحه ١٠٢ : : (إِنَّا
هُدْنا إِلَيْكَ).
وأخرج ابن أبي حاتم في تفسيره
، سورة الأعراف : ٢ / ٥٥١ عن عبد الله بن مسعود
الصفحه ١٠٤ : .
والنّكل :
القيد ، وأنكلته عن حاجته : دفعته.
وفي الحديث (١) : «مضر صخرة
الله التي لا تنكل» ، أي : لا تدفع
الصفحه ١٢٤ : (٤) كقولك : كتبت
على ما كتبت ، كأنك جعلت المثال آلة تعمل به.
١٣٨ (صِبْغَةَ اللهِ) : دين الله (٥) ، كأنّ
الصفحه ١٢٥ :
تفسيره : ٣ / ١٥٨ وقال : «إن الله جل ثناؤه هو العالم بالأشياء كلها قبل كونها ،
وليس قوله : (وَما
جَعَلْنَا
الصفحه ١٣٠ :
به (١). أو معناه : كحب الله الواجب عليهم (٢) ، أو كحب
المؤمنين (٣) لله.
(وَلَوْ يَرَى
الَّذِينَ
الصفحه ١٣٣ : (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ) : أي : القاتل ، عفا عنه الوليّ وصالحه (٣) ، أو عفا بعض
الأولياء ، أو الوليّ عن بعض
الصفحه ١٣٤ : يتعمد إثما في وصيته ، بأن
يوصي لوالديه وأقربيه الذين لا يرثونه بأكثر مما يجوز له أن يوصي لهم به من ماله
الصفحه ١٣٦ :
الْعِدَّةَ) : عدد ما أفطر المريض والمسافر (٤).
(وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ) : هو التكبير يوم الفطر (٥) ، وقيل
الصفحه ١٣٧ :
على ما هدى إليه.
١٨٦ (فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي) : هو الانقياد في كلّ ما أوجبه الله حتى إذا استجاب
الصفحه ١٥٤ : وشارفنه (٤) ، أو بلغن أجل الرّجعة.
(آياتِ اللهِ هُزُواً) : كان الرجل يطلّق ويعتق ثم يقول : كنت هازلا
الصفحه ١٥٩ : مدركة كبيرة ، لو أبرأ زوجها من مهرها قبل طلاقها إياها ، أو وهبه له أو
عفا له عنه إن إبراءه ذلك وعفوه له
الصفحه ٢٠٧ : ، ليعلم أنّ من صدق الإيمان أن لا يهن
المؤمن ولا يحزن لثقته بالله.
١٤٠ (قَرْحٌ) : بالفتح جراح ، وبالضمّ