الصفحه ٣٩١ : اللهِ) : مؤخّرون محبوسون لما ينزل من أمره ، وهم الثلاثة (١) الذين خلّفوا
هلال (٢) بن أميّة ، ومرارة
الصفحه ٤٠٨ : ليعينكم.
(فَاعْلَمُوا أَنَّما
أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللهِ) : أنه حق من عنده.
وقيل : (بِعِلْمِ اللهِ
الصفحه ٤٣٢ : أقوالا أخرى في ذلك ثم قال : «وأولى الأقوال في ذلك
بالصواب أن يقال : إن الله أخبر أنه آتى يوسف لما بلغ
الصفحه ٤٥٤ : (لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِ) : أي : لله دعوة الحقّ من خلقه ، وهي شهادة أن لا إله
إلّا الله على إخلاص التوحيد
الصفحه ٤٥٧ : والنصارى والمجوس (٢).
٣٩ (يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ) : من الأعمال التي يرفعها الحفظة ، فلا يثبت
الصفحه ٤٦١ : القبر (٤).
٢٨ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا
نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً) : قال عليّ رضياللهعنه
الصفحه ٤٧٣ : تفسيره : ١٩ / ٢١٣ ، وقال : «واختار هذا القول قوم واحتجوا عليه بما روى
ثوبان أن رسول الله
الصفحه ١٩ :
المصادر رحلاته العلمية ، ولعلي أقف في المستقبل ـ إن شاء الله ـ على تلك الجوانب
الخفية في حياة هذه الشخصية
الصفحه ٢٠ :
فذو القدر
عند الله يخفى على الورى
كما خفيت من
علمهم ليلة القدر
الصفحه ٦٢ : رضياللهعنه
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «أم القرآن هي السبع المثاني» .. وأخرج الإمام مسلم في
الصفحه ٦٣ :
ومن
سورة البقرة
١ (الم) ونظائرها قيل (١) : إنّها من المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله وما
الصفحه ٧١ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)
إلى قوله
الصفحه ٧٧ : (يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ) : ما أمر به في كتبه ، وقيل : هو حجة الله القائمة في
العقول على التوحيد والنّبوات
الصفحه ٩١ : الكناية إلى الصلاة لأن الصبر داخل في (الصلاة) كما قال الله
تعالى : (وَاللهُ
وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ
الصفحه ٩٤ :
عليه ما صنع قلت له : أسأت (١).
٤٩ (بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ) : البلاء الاختبار في الخير والشرّ