الصفحه ٢٢٨ : (فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ) : أي : الأخوان فصاعدا ، يحجب الإخوة الأمّ عن الثلث (٦) ، وإن لم
يرثوا مع الأب
الصفحه ٢٥٠ : أراد الله من ستر أمرهم إلى أن يستقيم
الإسلام (٢).
٨٥ (شَفاعَةً حَسَنَةً) : الدّعاء للمؤمنين.
والكفل
الصفحه ٢٥١ : بني مدلج (٢) كان بينهم
وبين قريش عهد ، فحرم الله من بني مدلج ما حرّم من قريش (٣).
(حَصِرَتْ
الصفحه ٢٦٨ :
(أَنْ صَدُّوكُمْ) : عام الحديبية.
(أَنْ تَعْتَدُوا) : موضع «أن» الأولى مفعول له ، والثانية مفعول
الصفحه ٢٧٦ :
أنس (١) حدثني أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قطع أيدي رجال وأرجلهم وسمل أعينهم (٢).
فقال أنس
الصفحه ٢٩٣ : يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ) : إنما يسمع الأحياء لا الأموات.
(وَالْمَوْتى
يَبْعَثُهُمُ اللهُ) : أي
الصفحه ٢٩٦ :
الفارسي رضي الله تعالى عنه.
وورد ذكر سلمان في نزول هذه
الآية الكريمة في رواية أخرجها ابن أبي حاتم في
الصفحه ٣١٥ : (٣) ، فيتعدى تماما.
١٥٤ (عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ) : أي : أحسنه موسى من طاعة الله (٤) ، أو تماما
على إحسان الله
الصفحه ٣٢٦ : «الخير» خبر و (ذلِكَ) فصل لا موضع له (٢) ، والنّصب (٣) على العطف على «ريشا».
والريش : ما
يستر الرجل في
الصفحه ٣٢٧ : له ، ومعوج مستعص عليه ،
وهو على ذلك يثقفهم ويقيم أودهم».
وانظر غريب الحديث لابن
الجوزي : ١ / ٤٢٧
الصفحه ٣٤١ :
الدنيا على وجه استخراج الجواب لقول قومه : (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ
حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً).
١٤٨
الصفحه ٣٥١ : (٢) ، (حَمَلَتْ حَمْلاً
خَفِيفاً) أي : المنى (٣).
(فَلَمَّا أَثْقَلَتْ
دَعَوَا اللهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا
الصفحه ٣٥٦ : من الشام مع أبي سفيان سار إليها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فخرجت نفير قريش وهم «ذات الشوكة» إليها
الصفحه ٣٦٠ : : (إِذا
دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ) أي الحرب التي أعزكم الله بها بعد الذل ، وقواكم بها بعد الضعف ، ومنعكم
الصفحه ٣٦٦ :
(وَلَوْ تَواعَدْتُمْ) : أي : من غير عون الله (لَاخْتَلَفْتُمْ) ، (وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ).
٤٣