الصفحه ٢٨٦ :
المسير : ٢ / ٤٤٥ ، وقال : «واستدل أرباب هذا القول بقوله : (فَيُقْسِمانِ
بِاللهِ) قالوا : والشاهد لا يلزمه
الصفحه ٣٠٧ : : (يُبَيِّنُ
اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا)
: أي : لئلا تضلوا».
(٣) ذكر الزجاج نحو
هذا القول في معاني القرآن
الصفحه ٣١٩ : (كِتابٌ) (٢) ، وعلى قول ابن عباس (٣) : «أنا الله
أعلم وأفصل» لا موضع له ، لأنه في موضع جملة (٤).
٢ (فَلا
الصفحه ٣٤٩ : ء الله قولهم : اللات من الله ،
والعزى من العزيز (٦).
١٨١ (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ
الصفحه ٣٥٢ :
الولدين ؛ لأنها كانت تلد توأما (١).
١٩٤ (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
عِبادٌ
الصفحه ٣٧٩ : في جبل بمكة يقال له : ثور (١).
والهاء في (عَلَيْهِ) يعود على أبي بكر لأنه الخائف الذي احتاج إلى
الصفحه ٣٨٢ : الله بن ذي الخويصرة التميمي فقال : اعدل يا رسول الله ،
قال : ويلك من يعدل إذا لم أعدل. قال عمر بن
الصفحه ١٧ : .
يقول السمعاني (٤) : «والمنتسب
إليها جماعة لا يحصون ، وقد جمع الحاكم أبو عبد الله محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٨ : .
وفي ضوء
مراجعتي لهذا الكتاب ودراستي له أمكنني حصر أهم ملامح منهجه فيما يأتي :
أولا
: اعتماده على
الصفحه ٦٨ : كان غفل عن أول الكلام.
٩ (يُخادِعُونَ اللهَ) : مفاعله للواحد ، مثل : عافاه الله وقاتله ، وعاقبت اللص
الصفحه ٨١ : النّعمة ، أو على استعلام وجه التدبير فيه (١) أو على السؤال
أن يكونوا الخلفاء فيسبحوه بدل من يفسد فقال الله
الصفحه ٨٣ : ما علموه ، كقوله (١) : (أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ) ، وحكى سيبويه (٢) أما
الصفحه ٨٥ :
وابن بحر (١) يذهب في الجنة
/ أنها (٢) كانت بحيث شاء الله من [٥ / ب] الأرض ، لأنه لا انتقال
عن
الصفحه ١٠٧ :
خَشْيَةِ اللهِ) : قيل : إنه متعد ، أي : يهبط غيره إذا رآه فيخشع لله
فحذف المفعول.
ومعناه لازما :
إن الذي
الصفحه ١١٣ : يُؤْمِنُونَ) بالصواب ، ما نحن متقنوه إن شاء الله. وهو أن الله جل ثناؤه أخبر أنه لعن
الذين وصف صفتهم في هذه