الصفحه ١٦٩ :
للقاضي عياض : ٢ / ٦٩٧ ، وفتح الباري : ٦ / ٤٧٥ ، كتاب الأنبياء ، باب قول الله عزوجل
: (وَنَبِّئْهُمْ
عَنْ
الصفحه ١٧٥ : وأضعف لكما؟ ففعلا ، فلما حل
الأجل طلبا الزيادة ، فبلغ ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنهاهما وأنزل
الصفحه ١٩٢ : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ) : أي لله (٢) ، أو مع نصرة الله بتقدير : من ينضاف نصره إلى الله (٣) ، وإلّا
الصفحه ١٩٥ : ويحاجوكم في إيمانهم. فيكون (قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ) اعتراضا من قول الله في حكاية كلامهم.
٧٥
الصفحه ٢٠١ : كان كذلك حال يهود المدينة
وخيبر.
__________________
معاني القرآن له : ١
/ ٤٥٢. وقال أيضا : ويجوز
الصفحه ٢٠٤ :
١٢٢ (هَمَّتْ طائِفَتانِ) : بنو سلمة (١) وبنو حارثة حيّان من الأنصار (٢).
(وَاللهُ وَلِيُّهُما
الصفحه ٢٠٦ :
الله! إذا جاء النّهار فأين اللّيل؟».
وقيل (٧) : (عَرْضُهَا) : ثمنها لو جاز بيعها ، من
الصفحه ٢١١ : (٣) ، ومنكم من
يقصد الآخرة ، وهم عبد الله بن جبير (٤) وأصحابه.
١٥٣ (تُصْعِدُونَ) : تعلون طريق مكة. أصعد
الصفحه ٢١٢ : ، معتّب (٣) بن قشير
وأصحابه ، حضروا للغنيمة فظنوا ظنا جاهليا أنّ الله لا يبتلي المؤمنين للتمحيص
والشّهادة
الصفحه ٢١٨ :
١٦٦ (فَبِإِذْنِ اللهِ) : بتخليته (١) ، أو بعلمه (٢). ودخلت الفاء لأنّ خبر «ما» التي بمعنى «الذي
الصفحه ٢٢١ : ، أو
محاسبة جميع الخلق في وقت واحد.
٢٠٠ (اصْبِرُوا) : على طاعة الله ، (وَصابِرُوا) أعداء الله
الصفحه ٢٤٦ : ) عن جابر بن عبد الله ، وابن عباس ، ومجاهد
، وعطاء بن السائب ، والحسن ، وأبي العالية.
وقيل : هم أصحاب
الصفحه ٢٥٧ : : في المستضعفين ، وكانوا لا يورّثونهن.
١٣٥ (إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللهُ
أَوْلى بِهِما
الصفحه ٢٦٠ : اللهُ
عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ) : جعلها كالمطبوع عليها (٤).
قال الحسن (٥) : أهل الطبع
لا يؤمنون أصلا
الصفحه ٢٦١ :
ممارسة [وتذليلا] (١).
١٥٨ (بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ) : إلى موضع لا يجري عليه أمر أحد من