الصفحه ١١٧ : حكم شرعي إلى بدل منه ، كنسخ الشمس بالظل. وقيل :
هو بيان مدة المصلحة ، والمصالح تختلف بالأوقات والأعيان
الصفحه ٣٨٥ :
«كالذين» ، فحذفت النون تخفيفا لطول الاسم بالصلة. وكانوا يقولون : أيرجو
محمد أن يفتح حصون الشام
الصفحه ٣٣٣ :
بالفاء (١) ، (أَوْ نُرَدُّ) : رفع بالعطف على تقدير : هل يشفع لنا شافع أو نرد (٢).
٥٤ (ثُمَّ
الصفحه ٣٣٢ : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ) : ينتظرون ما يؤول إليه أمرهم من البعث والحساب.
(فَيَشْفَعُوا
الصفحه ٢٩ : : (لا يُسْئَلُ عَنْ
ذَنْبِهِ إِنْسٌ) أنه لا يسأل : هل أذنبتم؟ للعلم به ، ولكن : لم أذنبتم؟
أو المواقف
الصفحه ١٥٦ : معنى له. وقالت طائفة من العلماء : إن قوله تعالى : (وَعَلَى الْوارِثِ مِثْلُ
ذلِكَ) لا يرجع إلى جميع ما
الصفحه ٤٧٥ : إِنْسٌ) أنّه لا يسأل هل أذنبتم؟ للعلم به ، ولكن لم أذنبتم؟ (٣) ، أو المواقف
مختلفة يسأل في بعضها أو في
الصفحه ١٢٧ : وِجْهَةٌ) : شرعة ومنهاج (٣). وقيل (٤) : قبلة ، أي : لكل أهل دين ، أو لكل أهل بلدة من
المسلمين.
(هُوَ
الصفحه ٣٠٤ : ومستودعا ، ولم يخصص من ذلك
معنى دون معنى. ولا شك أنّ من بني آدم مستقرا في الرحم ، ومستودعا في الصلب ،
ومنهم
الصفحه ٤٠ : الخويصرة التميمي.
٤ ـ إنه ـ في
الغالب ـ ينقل نصوصا كاملة دون الإشارة إلى مصدره في ذلك وأكثر هذه النقول
الصفحه ٢٣٨ : والمعارف.
وعن ميمون (٥) بن مهران أنه
الذي يتوصّل إليك بجوار قرابتك.
__________________
(١) راجع رواية
الصفحه ٢٦٠ : هريرة رضياللهعنه دون الإشارة إلى أنها سبب لنزول الآية.
(٢) تفسير الطبري :
٩ / ٣٦٥ ، وفي متعلق البا
الصفحه ٣٣١ : أهل لسان العرب
أن «الرجال» اسم يجمع ذكور بني آدم دون إناثهم ودون سائر الخلق غيرهم ، كان بيّنا
أن ما
الصفحه ٤٤٣ :
إسرائيل أن يسترقّه صاحب المال (١).
وتقدير الإعراب
: جزاؤه استرقاق من وجد في رحله فهذا الجزا
الصفحه ١٨٣ : في تفسير المشكل : ١٢٥ دون عزو ، ونقل ابن الجوزي في
زاد المسير : ١ / ٣٥٩ عن الكلبي أن القنطار ألف