الكافي [ ج ١٥ ]
الكافي [ ج ١٥ ]
المؤلف :أبو جعفر محمّد بن يعقوب الكليني الرازي
الموضوع :الحديث وعلومه
الناشر :دار الحديث للطباعة والنشر
الصفحات :906
تحمیل
البحث في الكافي
عدد النتائج : ٨٩٦ الصفحه ٤٦٢ : ».
والتعرب بعد الهجرة : هو أن يعود إلى البادية ويقيم مع الأعراب بعد أن كان مهاجرا
: وكان من رجع بعد الهجرة
الصفحه ٧٤٢ : إلى العمل برفق ليكملوا ؛ فإنهم لايحتملون من العلوم
والأسرار وتحمل المشاق في الطاعات ما تحتملون».
(١٢
الصفحه ٢٧٧ : : هذا على طريق ضرب المثل.
والأكثر أجروه على ظاهره وقالوا : إن الشيطان جعل له هذا المقدار من التطرق إلى
الصفحه ٤١٢ : من لدن رأسه إلى وركيه ، وكذلك عطفا كل شيء : جانباه
، والجمع : أعطاف وعطاف وعطوف. والعطاف : الردا
الصفحه ١٠ :
وسواس (٣) بعضهم إلى بعض ؛ فإن أعداء الله إن استطاعوا صدوكم عن الحق ، يعصمكم (٤) الله من ذلك ،
فاتقوا
الصفحه ٣٥١ : عليهالسلام يقول : «أما والله ما أحد من الناس أحب إلي منكم ، وإن
الناس سلكوا سبلا شتى ؛ فمنهم من أخذ برأيه
الصفحه ٣٧٠ : والإشارات ما لايبلغ علمنا إلى حله ، ولعل الله يرزقنا حله من
فضله ، وما ذلك على بعزيز».
وقال المحقق
الصفحه ٧٥١ : إيمان من آمن بعد علو السن
وعبادة الأصنام وشرب المسكرات ، ولا يقدم إلى إنكار ذلك إلاجاهل متعصب».
(٣) في
الصفحه ٧٨٠ : (٧) ، وتخرب (٨) البلاد ، وتعظم (٩) تبعات الله (١٠) ـ عزوجل ـ عند العباد.
فهلم (١١) أيها الناس
إلى التعاون
الصفحه ٨٠١ :
شجاعتك ؛ وأما السخاء (١) ، فهو (٢) الذي يأخذ الشيء من جهته (٣) ، فيضعه في
حقه ؛ وأما العلم ، فقد
الصفحه ٤٠١ : ) معه ، وإياك
أن تطمح (١٣) نفسك (١٤) إلى من فوقك ، وكفى
__________________
(١) في «د» : «كذلك
الصفحه ٢٦٣ : المازندراني ، ج ١٢ ،
ص ٤١ : «رزقه الله الإنابة ، أي الرجوع إلى الله فيرغب في الطاعة ويندم من المعصية
ويداوم
الصفحه ١٤ : ).
(٣) الكرة : الرجوع
، والمراد الرجوع إلى الله تعالى للحساب ، أو الرجوع إلى الأبدان في الحشر ،
وخسران
الصفحه ١٤١ : محركة : الجهل والخشونة والطيش وخفة العمل وضد الحلم.
والصبا بالكسر من الصبوة ، وهي الميل إلى الجهل وفتوة
الصفحه ١٨١ : ، أي المسرعين منهم إلى قطع المودة والصلة ؛ من الإجذام وهو
الإسراع. والمجذام : رجل سريع القطع للمودة