الصفحه ٤٥٨ : ذلك (٣) الضرس ليالي (٤) ، كل ليلة
قطرتين أو ثلاث قطرات ، يبرأ (٥) بإذن الله».
قال : وسمعته
يقول
الصفحه ٤٦٢ :
/ ٢٣٦. علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن عمرو بن
__________________
(١) في
الصفحه ١٧٨ : بينه وبين اليمن ، فأشار إلى ناحية اليمن وهو
يريد مكة والمدينة. وقيل : أراد بهذا القول الأنصار لأنهم
الصفحه ٢٥٦ : أراد به أن
الشعر كان في أماكن من بدنه ، كالمسربة ، والساعدين ، والساقين ؛ فإن ضد الأجرد
الأشعر ، وهو
الصفحه ٤٢٤ :
وكونهم من أولاد الخلفاء. وكأنه أراد بفلان عباسا وأشار بذلك إلى قتال أمين مع
المأمون ؛ فإنه وقع بالري وقتل
الصفحه ٤٢ :
__________________
وصف صفتكم ، وأبغضوا
في الله من خالفكم ، وابذلوا مودتكم ونصيحتكم لمن وصف
الصفحه ٤٤ : ، تجمعوا مع ذلك طاعة
ربكم ، وإياكم ، وسب أعداء الله حيث يسمعونكم ، فيسبوا الله عدوا بغير علم ، وقد
ينبغي
الصفحه ٤٣ :
__________________
يصدقهم ويتبع أثرهم ـ
أرشدوه وأعطوه من علم القرآن ما يهتدي به إلى الله
الصفحه ٤٥ :
__________________
وإياكم أيتها العصابة
المرحومة المفضلة على من سواها ، وحبس حقوق الله قبلكم
الصفحه ٤٠ :
يعقد قلبه عليه لم يعطه الله العمل به ، فإذا اجتمع ذلك عليه حتى يموت وهو على تلك
الحال ، كان عند الله من
الصفحه ٣٩٢ :
في مجلس قط ، ولا (١) صافح رسول الله صلىاللهعليهوآله رجلا قط ، فنزع يده من يده (٢) حتى يكون
الصفحه ٢٦٣ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «لله ـ عزوجل ـ في بلاده خمس حرم (١) : حرمة رسول الله
الصفحه ٣٤٢ : أبي الورد :
عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لفاطمة عليهاالسلام في
الصفحه ٧٤٤ :
منصور بن يونس ، عن ابن أذينة ، عن عبد الله بن النجاشي (١) ، قال :
سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام
الصفحه ٣٠ :
أنهم قد عصوا الله (١) في تركهم ذلك الشيء ، فاستغفروا (٢) ولم يعودوا
إلى تركه ، فذلك معنى قول الله