الصفحه ٧١٥ : الملائكة.
ثم جاء جبرئيل عليهالسلام ، فوقف إلى جنب رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال : يا محمد ، إن هذه
الصفحه ٢٤٥ :
جلال الله (١) ، بل هذه حوراء من نسائك ممن لم تدخل بها بعد أشرفت (٢) عليك من
خيمتها شوقا إليك ، وقد
الصفحه ٢٥٥ :
أَنْتَ
بِمَلُومٍ)
(١) ثُمَّ بَدَا لَهُ (٢) فَرَحِمَ الْمُؤْمِنِينَ ، ثُمَّ قَالَ لِنَبِيِّهِ
الصفحه ٥١٣ :
لهذا الآخر الذي لم يبلغ (١) أن يدفع في صدر الذي لم يلحق به ، ولكن يستلحق إليه
ويستغفر الله
الصفحه ٦٣٣ : سالم ، عن أبان بن
عثمان (٥) ، عمن حدثه :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «قام رسول الله
الصفحه ٣٨٤ :
ماؤه على جنبيه وهو يزخ (١) زخيخا (٢) ، فتناول بكفه ، وقال : بسم الله ، فلما فرغ قال : الحمد
لله
الصفحه ٥٩٩ : كانت الرايات والألوية أجدر أن لايسمع منا (٥) إلا مع (٦) من اجتمعت بنو
فاطمة معه ، فو الله ما صاحبكم إلا
الصفحه ٧٢٠ : والله لتخلين عن محمد وما أراد ، أو
لأنفردن في الأحابيش (٦).
فقال : اسكت
حتى نأخذ (٧) من محمد ولثا
الصفحه ٨٠٩ : علم أن الله تبارك وتعالى سينجيه (١٣)».
قال : «فلما
وضعت أم إبراهيم ، أراد آزر أن يذهب به إلى نمرود
الصفحه ٨٨٤ : )
قصّة نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم وغزاواته = حديث أبي لهب وإرادة المشركين قتل رسول الله
الصفحه ١١١ : والانثى. والظاهر أن «في الرجل» قائم مقام
الفاعل وأن ضمير «عليه» راجع إليه ، أي رغب في الرجل وهو مرغوب له
الصفحه ٣١٦ : لبنة ، ولا أقطع قطيعة (٣) ، ولا أورث
بيضاء ولا حمراء إلا سبعمائة درهم فضلت من عطاياه أراد أن يبتاع
الصفحه ٥١٩ :
فقال له أبو
الحسن عليهالسلام عند ذلك : «دع هذا ، الناس ثلاثة : عربي ، ومولى (١) ، وعلج (٢) ؛ فنحن
الصفحه ٨٣٨ : محمد ، عن محمد بن الفيض :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كنت عند أبي جعفر ـ يعني أبا الدوانيق
الصفحه ٨٤٥ :
في (١) مكانه ، ثم قال : كل هنيئا (٢) مريئا (٣) ، إنما (٤) أنا ملك من
ملائكة ربك ، إنما أراد ربك أن