الصفحه ٣٤٤ : الإسناد
، عن حفص :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «من كان مسافرا (٤) فليسافر (٥) يوم السبت ،
فلو أن
الصفحه ٣٦٣ :
مني ، وما كان بها أحد منهم (١) يسألني حاجة يمكنني قضاؤها له (٢) إلا قضيتها له».
قال : «فقال لي
الصفحه ٦٦٢ :
فقال له عليهالسلام : «أنت رجل تريد اغتيال (١) رجل في معيشته
، فاتق الله الذي خلقك ثم يميتك
الصفحه ٦٨٣ : عزوجل : (يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ [...] وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ آمَنُوا) (٥) والله ما أراد
الصفحه ٤٩٥ :
فقال (١) أبو عبد الله عليهالسلام : «لا تقل هكذا : فما أغرق نزعا (٢) ، ولكن قل :
فقد (٣) أغرق نزعا
الصفحه ٧٦٤ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كان المسيح عليهالسلام يقول : إن التارك شفاء المجروح من
الصفحه ٨١٢ :
إبراهيم عليهالسلام : وما (١) تصنعون به؟ فقال (٢) آزر (٣) : نعبده ، فقال له إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٨٨ : المهل ، أي من رفق الله تعالى بهم ، أومن تأخيرهم ، أو من
تقدمهم في الدنياوخيراتها. والمهل بالتسكين وقد
الصفحه ١١٢ : الكتاب وأحكامه ، ورأيت الليل لايستخفى (٤) به من الجرأة
على الله ، ورأيت المؤمن لايستطيع أن ينكر إلا بقلبه
الصفحه ٣١٣ :
حديث
رسول الله صلىاللهعليهوآله
١٤٩١٤
/ ٩٩. علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن
الصفحه ٣٨١ :
عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : «إن الله ـ عز ذكره ـ إذا أراد فناء دولة قوم
أمر الفلك (١) ، فأسرع
الصفحه ٤٩٦ :
الراوي كان شاعرا ، وكان ممن يرثي الحسين عليهالسلام
، فلما دخل على أبي عبد الله عليهالسلام
أراد
الصفحه ٥٢٦ : ، عن الحسين بن أعين أخو (٤) مالك بن أعين
، قال :
سألت أبا عبد
الله عليهالسلام عن قول الرجل للرجل
الصفحه ٥٣٠ : ) (١)». (٢)
١٥١٢٠
/ ٣٠٥. عنه ، عن صالح
، عن علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال
الصفحه ٦٢٢ : الإجحاف بمعنى تضييق الأمر. أراد عليهالسلام
أنهم كلما أرادوكم بسوء ، شغلهم الله في أنفسهم بأمر». وراجع