الصفحه ٩٤ : ، وقوي بغير قوة من خلقه ، لاتدركه (٦) حدق (٧) الناظرين ،
ولا يحيط بسمعه سمع السامعين ، إذا أراد شيئا كان
الصفحه ٤٧٤ :
الْأَلْبابِ)(١)».
قَالَ : ثُمَّ
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : «هذَا تَأْوِيلُهُ (٢) يَا
الصفحه ٧٩٠ :
ـ عزوجل ـ من فظاعة (١) تلك الخطرات؟ أو بمن فرج عنا غمرات الكربات (٢)؟ و (٣) بمن إلا بكم
أظهر الله
الصفحه ٤٦ : إرادة أن يستوي أعداء الله وأهل الحق في الشك والإنكار والتكذيب ،
فيكونون سواء كما وصف الله في كتابه من
الصفحه ٤٧ : ؛ فإنكم إن لم تفعلوا ذلك لم تنزلوا
عند ربكم منزلة الصالحين قبلكم ، واعلموا أن الله ـ تعالى ـ إذا أراد بعبد
الصفحه ٢٢ : عِلْمٍ) أراد أن سبكم
لأئمتهم جهارا يقتضي سبهم لأئمتكم ، وهو معنى سب الله تعالى وحده».
(٦) في «بن» : «أن
الصفحه ٥٤٨ : المسلي
، عن أبي الربيع الشامي ، قال :
سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام يقول : «إن قائمنا إذا قام مد الله
الصفحه ٧٩٨ :
فقال : إنه
يريد أن يسألك عن رؤيا رآها أي زمان هذا؟ فقل له : هذا زمان الذئب.
فأتاه الغلام ،
فقال
الصفحه ٣١٤ :
من (١) أن (٢) بعثه الله إلى أن قبضه».
قال (٣) : ثم رد على
نفسه ، فقال (٤) : «لا والله ، ما رأته
الصفحه ٣٨٢ : تأمل ، وعلم ذلك ـ على تقدير صحة السند وإرادة العموم ـ
مرفوع عنا ، والله يعلم حقائق الأشياء».
(٤) في
الصفحه ٨٥١ : منصوب بنزع الخافض ؛ يعني من قبل
النصيحة من الله ، ونصيحة الله عبارة عن إرادة الخير للعباد وطلبه منهم
الصفحه ١٨٢ : بعد ، فإن
ما في يدك من المال (١) قد كان له أهل قبلك وهو صائر إلى أهل (٢) بعدك ، وإنما
لك منه ما مهدت
الصفحه ٥٦٩ : ) (١) فابتدأتم أنتم
بتخلية من أسرتم ، سبحان الله ، ما استطعتم أن تسيروا بالعدل ساعة (٢)». (٣)
١٥١٦٧
/ ٣٥٢. يحيى
الصفحه ٧٧٣ :
تحكيمه (١) الحكمين.
حتى انتهوا في
المناقب إلى حديث خيبر : «لأعطين (٢) الراية غدا رجلا يحب الله
الصفحه ٧٩٥ : ».
(٢) في الوافي : «لعل
المراد بما أصبتم في كتاب الله : مواعيده الصادقة على الأعمال الصالحة. وأراد
بتركهم