الصفحه ٧٩٩ :
أدري عما يسألني.
فقال : إنه
يريد أن (١) يسألك عن رؤيا رآها أي زمان هذا؟ فقل له : إن (٢) هذا زمان
الصفحه ٨١٨ :
الملك : إن إلهك هو الذي فعل بي هذا؟ فقال له : نعم ، إن إلهي غيور يكره
الحرام ، وهو الذي حال بينك
الصفحه ٨٥٥ :
ويل أمه (١) فاجرا من لايزال مخاصما ، ويل امه (٢) آثما من كثر
كلامه في غير (٣) ذات الله (٤) عزوجل
الصفحه ٨٥٨ :
إلى البحر ـ وأما مصلاي فهذا الموضع ، تصيبني فيه إذا أردتني إن شاء الله».
قال : «ثم قال
الرجل
الصفحه ٢٠ :
فَلَنْ
يَضُرَّ اللهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ) (١) وذلك ليعلموا (٢) أن الله يطاع
الصفحه ١٠٠ :
فقال : «يكرم
الله (١) الشباب أن يعذبهم ، ويستحيي (٢) من الكهول أن يحاسبهم».
قال : قلت :
جعلت
الصفحه ١٣٤ : يشاء ، ومنكم القائم يصلي عيسى ابن مريم خلفه إذا
أهبطه الله إلى الأرض من ذرية علي وفاطمة من ولد الحسين
الصفحه ١٥١ :
قال : قلت :
جعلت فداك ، إنا لانقرؤها هكذا ، فقال : «هكذا والله نزل (١) بها جبرئيل
على محمد
الصفحه ١٦٢ :
عباد الله ، أحسنوا فيما يعنيكم (١) النظر فيه (٢) ، ثم انظروا إلى عرصات (٣) من قد أقاده (٤) الله
الصفحه ١٨٧ :
الدنيا (١) الذين مكروا السيئات ، فإن الله يقول في محكم كتابه : (أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا
الصفحه ٢٠٠ :
١٤٨٥١
/ ٣٦. سهل (١) ، عن ابن فضال
، عن علي بن عقبة وعبد الله بن بكير ، عن سعيد بن يسار ، قال
الصفحه ٢٢٩ : الله عليهم ، فأمر (٢) الخزان أن
يخرجوا منها على مقدار سعة (٣) الخاتم».
قال : «فعتت على
الخزان
الصفحه ٢٣٩ : : قد جاءنا أولياء الله : فيفتح لهم الباب ،
فيدخلون الجنة ، وتشرف (٤) عليهم أزواجهم من الحور العين
الصفحه ٢٦١ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام : أنهم قالوا حين دخلوا عليه : إنما (١) أحببناكم
لقرابتكم من رسول الله
الصفحه ٢٧١ : ،
أخبرني بأكرم وقعة كانت في العرب ، وأعز وقعة كانت في العرب ، وأذل وقعة كانت في
العرب.
فقال : أصلح
الله