الصفحه ١٩٠ : مع
أبي جعفر عليهالسلام ـ والبيت غاص بأهله ـ إذ (٣) أقبل شيخ يتوكأ على عنزة (٤) له (٥) حتى وقف
الصفحه ٢٤٢ :
الله إليه ألف ملك يهنئونه بالجنة ، ويزوجونه بالحوراء.
قال : فينتهون
إلى أول باب من جنانه
الصفحه ٢٦٢ :
ثم قال : «إن
تكونوا وحدانيين (١) ، فقد كان رسول الله صلىاللهعليهوآله وحدانيا ، يدعو الناس فلا
الصفحه ٢٦٨ : :
قال أبو عبد
الله عليهالسلام : «حم رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فأتاه جبرئيل عليهالسلام فعوذه
الصفحه ٣٥٩ : وغيرها (٢) ، فذلت الريح.
ثم إن الإنسان
طغى ، وقال : من أشد مني قوة؟ فخلق الله له الموت فقهره ، فذل
الصفحه ٣٨٣ :
الله (١) له (٢) أمانه». (٣)
١٤٩٧٧
/ ١٦٢. عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن فضال ، عن حنان
الصفحه ٤٩٨ : أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «إن لله ـ تبارك وتعالى ـ ريحا يقال لها : الأزيب
(١) ، لو أرسل منها
الصفحه ٥٣٨ : ، عن
أبي شبل ، قال :
قال لي أبو عبد
الله عليهالسلام ابتداء منه : «أحببتمونا وأبغضنا الناس
الصفحه ٥٧٠ :
تمارى (١) الناس (٢) عند أبي جعفر عليهالسلام ، فقال (٣) بعضهم : حرب (٤) علي شر من حرب رسول الله
الصفحه ٦٨٩ : بعض
أصحابنا :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كان رجل بالمدينة يدخل مسجد الرسول
الصفحه ٧٤٩ :
نعم ، فقال لها : فإذا (١) كان غدا آتيك (٢) حتى أحييه لك بإذن الله تبارك وتعالى ، فلما كان من
الغد
الصفحه ٧٥٤ :
ذلك أول عداوة بدت منه لرسول الله صلىاللهعليهوآله في علي عليهالسلام ، وأول خلاف على رسول الله
الصفحه ٧٦٣ :
عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : «أصبح رسول الله صلىاللهعليهوآله يوما كئيبا حزينا ، فقال له علي
الصفحه ٧٨٤ :
لم تعظم (١) نعمة الله (٢) على أحد إلا زاد (٣) حق الله عليه عظما ، وإن من أسخف (٤) حالات الولاة
عند
الصفحه ٨٢٦ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوآله في المسجد إذ (١) خفض له كل