الصفحه ٦١٠ :
حواريونا ، وما كان حواري عيسى بأطوع له من حوارينا لنا ، وإنما قال عيسى عليهالسلام للحواريين
الصفحه ٨٤١ : سنان ، عمن أخبره :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «كان عابد في بني إسرائيل لم يقارف (١) من أمر
الصفحه ١٤ :
معصيته ، فاختار أن ينتهك (١) محارم الله في لذات دنيا منقطعة زائلة عن أهلها على
خلود نعيم في الجنة
الصفحه ٣٦ :
الغوائل (١) ، هذا أدبنا أدب الله فخذوا به ، وتفهموه واعقلوه (٢) ، ولا تنبذوه
وراء ظهوركم ، ما وافق
الصفحه ١٣٣ :
حيث لايحتسب ، فإياك (١) أن تكون ممن يخاف على العباد من ذنوبهم ، ويأمن العقوبة
من ذنبه ؛ فإن الله
الصفحه ١٣٥ :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : سألته عن قول الله عزوجل : (وَالشَّمْسِ وَضُحاها)(١)؟
قَالَ
الصفحه ١٦٠ :
الضلالة (١) والدعاة إلى النار ؛ وأعطيت من ذلك سهم ذي القربى (٢) الذي قال الله
عزوجل :
(إِنْ
الصفحه ١٩٤ :
بأسرع من أن رجع ، فلما رآه رسول الله صلىاللهعليهوآله قد فعل ذلك ، أشار إليه بيده اجلس ، فجلس
الصفحه ٢٠٣ :
١٤٨٥٣
/ ٣٨. عنه (١) ، عن الحسن بن
علي ، عن عبد الله بن الوليد الكندي ، قال :
دخلنا على أبي
عبد
الصفحه ٢٠٧ :
أمر الله نازل (١) ولو كره الخلائق ، وكل ما هو آت قريب ، ما شاء الله كان
، وما لم يشأ لم يكن
الصفحه ٤٧٢ :
فقال (١) : أتاني به جبرئيل عليهالسلام من عند الله عز ذكره ، فقال : ومحلوفه (٢) ما علم بهذا
الصفحه ٥٠٢ :
قال أبو عبد
الله عليهالسلام (١) : «من صدق لسانه زكا عمله (٢) ، ومن حسنت (٣) نيته زاد الله
ـ عزوجل
الصفحه ٧٤٧ : محمد ، عن محمد بن خالد ، عن القاسم بن عروة ، عن أبي بصير :
عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : «قال
الصفحه ٧٦٦ :
بما فيها ذهبا وفضة وإني على خلاف ما أنا عليه.
قال : فقال : «فمن
أيسر منكم فليشكر الله (١) ، إن
الصفحه ٨٥٢ :
فاحترسوا من
الله ـ عزوجل ـ بكثرة الذكر ، واخشوا منه بالتقى (١) ، وتقربوا إليه بالطاعة ، فإنه قريب