الصفحه ٧٢٤ : ، الصادق ، والكاظم ، والرضا ، والجواد
التقي ، والحسن العسكري الزكي ، إذ لم يحتج بهم ، بل لم يحتج بالسبط
الصفحه ٧٥٣ : حمزة في زمانه كلقمان في زمانه) الرضا (ع)........................................... ٧٢٥
(أبو حمزة في
الصفحه ٧٥٩ : صدق به أمير المؤمنين) الباقر والصادق
والكاظم والرضا (ع) ١٦٣
(ر)
(رأس الكفر من ها هنا ، من حيث
الصفحه ٦٩ : )
____________________________________
(٧) الامام الشافعي
:
راجع الامام الصادق
والمذاهب الاربعة ج ٣ ص ١٧٥ ـ ٢٥٤.
(٨) الامام مالك :
راجع أحواله
الصفحه ٥٧ :
كذلك كان علم مصر وإمامها ، وهكذا كانت
مجالسنا التي شكرناها شكرا لا انقضاء له ولا حد.
شكوت اليه
الصفحه ٣٠٠ : شلتوت شيخ الجامع الازهر. في شأن جواز التعبد بمذهب الشيعة
الامامية.
قيل لفضيلته :
ان بعض الناس يرى
الصفحه ٥٢٧ : ليس بثقة ، والجواب : ان الامام احمد بن
حنبل والامام أبا القاسم البغوي والامام ابن جرير الطبري وإمام
الصفحه ٥٥٢ :
المسلمين ، وإمام
المتقين ، وقائد الغر المحجلين (١)
(٧٥٦). وانه راية الهدى ، وإمام أولياء الله
الصفحه ٦١٧ : ما ذكره الامام ابن قتيبة في اوائل كتاب
الامامة والسياسة ، والامام الطبري في موضعين
الصفحه ٧٢٢ : ،
وكأن المسلمين بعد تلك الفاجعة دخلوا في دور جديد ، فاندفعوا إلى موالاة الامام
علي بن الحسين زين العابدين
الصفحه ١٦ : لكل من الفريقين تؤكد على أنهم جميعا مسلمون (١) ، والامام أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب عليهالسلام
الصفحه ١٨ : لها حدا فاصلا.
وبالفعل فقد اجتمع كل من الشيخ سليم
البشري شيخ جامع الازهر في مصر في وقته والامام شرف
الصفحه ١٣١ : الفصل الاول من الباب ١١ من
صواعقه ، ونقل في تفسيرها عن الثعلبي ما سمعته من قول الامام جعفر الصادق. وقال
الصفحه ١٨٨ :
له الترمذي في صحيحه
(١٦٣) عن ابن عمر ، وزيد بن أرقم. وكان في عصر الامام الباقر متمسكا بولايته
الصفحه ٣٧٣ : ،
كالامام القوشجي في مبحث الامامة من شرح التجريد (٥٣٤) وفي الباب ١٨ من غاية
المرام ٢٤ حديثا من طريق الجمهور