الصفحه ١٩٨ :
يحيى بن معين.
وجماعة. قلت : وإنما تكلم فيه الدولابي ، وعده من المضعفين ، لمجرد تشيعه وقد
أدهشني
الصفحه ٢٦٥ : صدقه في نفسه ومعرفته بهذا
الشأن فأمر مجمع عليه. ولد سنة احدى وعشرين وثلاثمئة في ربيع الاول ، ومات رحمه
الصفحه ٣١٥ : بضع عشرة فضائل ليست لاحد غيره ، وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه
وآله وسلم : لابعثن رجلا لا
الصفحه ٣٢٧ :
فلا عبرة بتشكي
الآمدي في سنده فإنه ليس من علم الحديث في شيء ، وحكمه في معرفة الاسانيد والطرق
حكم
الصفحه ٧٣٠ :
وألف هشام بن الحكم من أصحاب الصادق
والكاظم (ع) كتبا كثيرة ، اشتهر منها تسعة وعشرون كتابا (١٠١٧
الصفحه ٢٣٢ : . مات في سنة اثنتي عشر ومئتين.
٤٨
ـ عبدالله بن شداد ـ بن الهاد ، واسم
الهاد اسامة بن عمرو بن عبدالله
الصفحه ٧٢٩ : وأتقنها ، وفيه ستة عشر ألف ومئة وتسعة وتسعون حديثا ، وهي أكثر
مما اشتملت عليه الصحاح الستة بأجمعها ، كما
الصفحه ١٦٢ : (ص) وتحت رقم (٤٦٨) عشر فضائل لعلي.
الانفاق في السر
(١١٦) قوله تعالى : (الذين ينفقون أموالهم بالليل
الصفحه ١٨٩ : سفيان الثوري لشعبة : لئن تكلمت في جابر الجعفي لاتكلمن فيك.
مات جابر سنة ثمان او سبع وعشرين ومئة ، رحمه
الصفحه ٤٩٢ : في وجهه ، فلم يعودوا
لمثلها ، والثانية كانت سنة عشر (٦٥٠) وفيها عقد النبي له اللواء ، وعممه صلى الله
الصفحه ٨ :
ذاته يكشف عن نفسه وعن
مؤلفه ، فقد طبع الكتاب منذ سنة ١٣٥٥ هـ ـ ١٩٣٦ م وحتي الان عشرات الطبعات في
الصفحه ٣٦٥ :
عشر خصائص لعلي ،
فقال : وقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « أنت ولي كل مؤمن بعدي » (٥٢٤
الصفحه ٣٩٦ : ، بعدها في هذه الدار الفانية إلا قليلا ،
وكان صلى الله عليه وآله وسلم ، قبل ذلك أرسل أبابكر في عشر آيات من
الصفحه ٢٥٣ :
اسماعيل بن رجاء
حديث الاعمش في عثمان ... الخ. مات رحمه الله تعالى بالكوفة اول سنة اربع وثمانين
الصفحه ٦٧٠ : ؛ فأي عجب بعد هذا من
تقديم رأيهم في الامامة على التعبد بنص الغدير ، وهل نص الغدير إلا حديث واحد من
مئات