الصفحه ١٧٥ : الحسن بن علي الطوسي (١٣٧) ويستخف بكتبهم
المقدسة ـ وهي مستودع علوم آل
الصفحه ١٢٠ : (ع)
فقد قال الرسول
الاعظم (ص) مشيرا إلى علي وفاطمة والحسن والحسين :
« اللهم هؤلاء أهل
بيتي فأذهب عنهم
الصفحه ٢٤٧ :
اباه سعد بن جنادة
كان من اصحاب علي ، وقد جاءه وهو في الكوفة ، فقال : يا أمير المؤمنين انه ولد لي
الصفحه ١٤٥ : وعلي وفاطمة والحسن والحسين
قتاب عليه وغفر له. اه. وهذا هو المأثور عندنا في تفسير الآية. (منه قدس
الصفحه ٣٠ : العالية ، كان هو قد صاغ لنفسه ذوقا عاليا ، ساعدته على انشائه ملكاته
القوية ، وسليقته المطبوعة على حسن
الصفحه ٥٨٠ :
الحسن والقبيح ، وبأسماعهم بين الصوتين : صوت المزامير وصوت الحمير ، تلك فطرة
الله (التي فطر الناس عليها
الصفحه ٧٣٣ : سنان ،
وعلي بن مهزيار ، والحسن بن محبوب ، والحسن بن محمد بن سماعة ، وصفوان بن يحيى ،
وعلي بن يقطين
الصفحه ٧٤٤ : حجة علي الجمهور صحاحهم ، أما عدم إخراجهم نصوصنا
فإنما هو لشنشنة يعرفها الناس من ظالمي آل محمد
الصفحه ١٢٤ : سواهم ، فقال : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا
المودة في القربى ومن يقترف حسنة (وهي هنا مودتهم) نزد له فيها
الصفحه ٢٥١ : ء البصرة
الثلاثة ، قتادة ، وعلي بن زيد ، واشعث الحداني ، وكانوا عميانا ، ولما مات الحسن
البصري قالوا لعلي
الصفحه ٢٥٢ : الحسن توأمين سنة مئة. ومات علي سنة احدى وخمسين ومئة.
٦٥
ـ علي بن غراب ـ أبويحيى الفزاري
الكوفي ، قال
الصفحه ٢٧٧ : بن قيس ، روى عنه عند مسلم نصر بن علي ، وروى عنه عند غير مسلم أبوالاشعث ،
وخلق من طبقته ، ولنوح رواية
الصفحه ١٢٥ :
قربى الرسول (ص) وهم : علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).
راجع : شواهد
التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي
الصفحه ٥٧٩ :
أهل السنة لا يقولون بالحسن والقبح العقليين إلى آخر كلامكم في هذا الموضوع ؛ وأنا
أربأ بكم عن هذا القول
الصفحه ٢٦٧ : ) ، وذكره في المحمدين ايضا فقال : صدوق مشهور
، وذكر ان احمد قال : انه حسن الحديث شيعي ، وان ابا داود قال