الصفحه ٢٣٩ : ـ الجمع بين
رجال الصحيحين ـ بالاسناد إلى الامام احمد ، قال : اذا اختلف الناس في حديث معمر ،
فالقول : ما
الصفحه ٤٦٦ : بالخلافة ، والعهد
إليه بالامامة ، وكانوا يصلون فيه أرحامهم ، ويسعون على عيالهم ، ويزورون اخوانهم
، ويحفظون
الصفحه ٣١٤ : لا يخفى ، على أنه
لا ناسخ هنا إلا ما زعمه من إعراض النبي عن مفاد الحديث ، وفيه أن النبي صلى الله
عليه
الصفحه ٢٩٧ :
امير المؤمنين علي
بن ابي طالب ، إذ رأوا أن العرب لا تصبر على ان تكون في بيت مخصوص فتأولوا نصوصها
الصفحه ٦٢ : إياك
على مبحثين ، أحدهما في إمامة المذهب أصولا وفروعا وثانيهما في الامامة العامة ،
وهي الخلافة عن رسول
الصفحه ٢٧٠ : يشابه أباه فما ظلم ـ صحب
اماميه الصادق والكاظم عليهما السلام (٣٨٩) ، فكان من حملة علومهما ، وله كتب في
الصفحه ٤٩٩ : المتضافرة. على أنا
لو سلمنا بأن أولوية علي بالامامة لا يمكن أن تكون حالية لوجود النبي صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٣٧١ : من كتاب أسباب النزول
للإمام الواحدي. وقد أخرجه الخطيب في المتفق(١).
وراجع حديث علي في مسندي ابن
الصفحه ١٨٩ : الباقر والصادق عليهما السلام.
(١٦٩) الميزان
للذهبي ج ١ ص ٣٧٩ ـ ٣٨٤. وراجع إيضاً : حياة الإمام محمد
الصفحه ٢٦٢ : ب موضع الابهامين ج ٢ ص
١٢٣. وكان من التابعين روى عن الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام وترحم عليه
الصفحه ٦٩٤ :
كما يعلمه المتتبعون ، والسلام.
ش
المراجعة ١٠٧
١٩ ربيع الثاني
سنة ١٣٣٠
متى
الصفحه ٤٥٢ : أسنى المطالب في مناقب علي بن الطالب ص٤٨ حيث
قال : « هذا حديث حسن من هذا الوجه صحيح من وجوه كثيرة
الصفحه ٦٥٩ : ، ويوسف القطان ، والقاسم بن سلام ، ومقاتل بن حيان ، وعلي بن
حرب ، والسدي ، ومجاهد ، وقتادة ووكيع ، وابن
الصفحه ٤٢٢ :
وعن أبي سعيد الخدري
، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « يا علي لك سبع خصال لا يحاجك
الصفحه ٤٢٧ :
تخلو من ترشيحه
للإمامة ، لكن ترشيحه لها غير العهد بها اليه كما تعلمون ، والسلام