الصفحه ٣٤٢ : ، مرتين كما سمعت ، فكان أبوبكر وعمر في المرة الاولى أخوين ، (٤٨٦)
وعثمان وعبدالرحمن بن عوف أخوين ، وكان في
الصفحه ٥٣٢ : ارادت أن تظهر
__________________
(١) أخرج بن أبي
حاتم عن أنس ، قال : جاء أبوبكر وعمر يخطبان فاطمة
الصفحه ٥٨٦ :
أخي ، فجاء أبوبكر ،
فأعرض عنه ، ثم قال : ادعوا لي أخي ، فجاء عثمان ، فأعرض عنه ، ثم دعي علي
الصفحه ٥٩٨ : أهل الحل والعقد ، وساعدتهم تلك الظروف على ما أرادوا
، وأبوبكر يصرح بأن بيعته لم تكن عن مشورة ولا عن
الصفحه ٦٥٦ : مسند ،
أخرجه أبوبكر أحمد بن عبدالعزيز الجوهري في كتاب السقيفة ، أنقله لك بعين لفظه ، «
قال : حدثنا أحمد
الصفحه ٦٥٩ : وسلم :
من يقتل الرجل؟ فقال أبوبكر : أنا ، فدخل عليه فوجده يصلي ، فقال : سبحان الله ،
أقتل رجلا يصلي
الصفحه ١٥٠ : اسمه)
، فقام اليه أبوبكر فقال : يا رسول الله هذا البيت منها ، وأشار إلى بيت علي
وفاطمة ، قال نعم من
الصفحه ١٨٤ :
للعزاء أياما ورثته
الشعراء ، وأبنته العلماء ، وأثنى عليه كل من تأخر عنه ، قال أبوبكر الخوارزمي
الصفحه ١٨٥ :
واقد المروزي : انه سمعه يشتم أبا بكر وعمر. ومع ذلك فقد أخذ عنه الثوري وابوبكر
بن عياش ، وخلق من تلك
الصفحه ٢٦١ : ، وقال احمد
: كان فطر عند يحيى ثقة ، ولكنه خشبي مفرط. قلت : ولذا قال ابوبكر بن عياش : ما
تركت الرواية عن
الصفحه ٢٦٤ : ، وابوبكر بن
ابي شيبة ، وابو كريب ، ويحيى بن يحيى ، وزهير ، اما موسى الزمن فقد روى عنه في
الصحيحين كليهما
الصفحه ٢٨٤ : خلاد الباهلي ، وأبوكامل فضيل
بن حسين الجحدري ، ومحمد المقدمي ، وعبدالله بن هاشم ؛ وابوبكر بن ابي شيبة
الصفحه ٣٣٥ :
٣ ـ وكذا الحديث الوارد يوم كان أبوبكر
وعمر وأبوعبيدة بن الجراح عند النبي ، وهو (ص) متكئ على علي
الصفحه ٣٤٥ : ،
__________________
(١) أخرجه ابوبكر
الخوارزمي كما في ص ١٠٣ من الصواعق. (منه قدس)
____________________________________
بهامش
الصفحه ٣٨١ : قلبه بالايمان ، يضرب أعناقكم وانتم مجفلون عنه اجفال الغنم ، فقال
أبوبكر : انا هو يار رسول الله ، قال