الصفحه ٣٧٨ : في تفسير
الآية من مجمع البيان : أن النكتة في إطلاق لفظ الجمع على أمير المؤمنين تفخيمه
وتعظيمه ، وذلك
الصفحه ٤٨٦ : تفسير
سورة المعارج من تفسيره الكبير بسندين معتبرين « أن رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم لما كان يوم
الصفحه ٤٩١ :
والانبياء ، وأنتم أجل من أن تجوزوا عليه أن يصرف هممه كلها ، وعزائمه بأسرها ،
إلى تبيين شيء بين لا يحتاج إلى
الصفحه ٥٣٦ : في الصحيح عنها
أيضا من عدة طرق انها كانت تقول : « مات رسول الله بين حاقنتي وذاقنتي » (٧٢٨)
وكثيرا ما
الصفحه ٥٥٢ :
المسلمين ، وإمام
المتقين ، وقائد الغر المحجلين (١)
(٧٥٦). وانه راية الهدى ، وإمام أولياء الله
الصفحه ٦١٥ : تريد أن تنقض أساسها ، وتستأصل
شأفتها ، وانها لنشيطة في ذلك مسرعة متعجلة ، ترى ان الامر قد استتب لها
الصفحه ٦٢٣ :
لم يخضعوا للنبوة
الهاشمية ، إلا بعد أن تهشموا ، ولم يبق فيهم من قوة فكيف يرضون باجتماع النبوة
الصفحه ٦٥٦ : بن اسحاق بن صالح ، عن أحمد بن سيار ، عن سعيد بن كثير الانصاري
عن رجاله ، عن عبدالله بن عبدالرحمن : أن
الصفحه ٧٥٤ : ما إن تمسكتم به لن تهلكوا ولن تضلوا ...)
(ص)........................... ٥٠٩
(ألا إن مثل أهل بيتي
الصفحه ٧٥٥ : محمداً (ص) نذيراً ...) علي
(ع)............................. ٦٧٣
(أما ترضي أن تكون مني بمنزلة هارون موسي
الصفحه ٧٥٨ : المتقين وسيد المسلمين ...) (ص)........................ ٣٨٧
(أو ما ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلماً
الصفحه ٧٦٤ : قيلاً؟ إن ربكم ...) (ص)................................ ٥٠٧
(معرفة آل محمد براءة من النار ، وحب آل
الصفحه ٤٠ : أنا حين نتجاوز هذه النقطة ،
فمؤلفاته كثيرة من حيث الكمية أيضا ، وهذا يضاعف القيمة. إنه يدل على ملكة
الصفحه ٨٨ : طرق مبسوطة في حادي عشر الشبه ، وفي بعض تلك الطرق أنه قال ذلك بحجة الوداع
بعرفة ، وفي أخرى أنه قاله
الصفحه ٢٠٢ :
جعلت فداك : ادع
الله لي أن يرزقني دارا ، وزوجة ، وولدا ، وخادما ، والحج في كل سنة. فقال