الصفحه ٢٩٧ :
امير المؤمنين علي
بن ابي طالب ، إذ رأوا أن العرب لا تصبر على ان تكون في بيت مخصوص فتأولوا نصوصها
الصفحه ٢٩٨ : .
١ ـ لا تحكم محاكم العدل بضلال
المعتصمين بحبل أهل البيت ، الناسجين على منوالهم ، ولا قصور في أئمتهم عن
الصفحه ٣٠٣ :
المبحث الثاني
في الامامة العامة وهي
الخلافة عن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٦٩ :
المستدرك ، وصححه
على شرط مسلم. وأخرجه الذهبي في تلخيصه مسلما بصحته على شرط مسلم أيضا. وأنت تعلم
ما
الصفحه ٤٢٨ : ـ في المراجعة ٤٨ ـ وكقوله
صلى الله عليه وآله وسلم : « علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لن يفترقا حتى
الصفحه ٤٦٠ :
الناس قبل الموسم
أنه حاج في هذا العام حجة الوداع ، فوافاه الناس من كل فج عميق ، وخرج من المدينة
الصفحه ٤٦٤ :
له » اهـ. (٦٣٣).
قلت : فإذا ضممت شهادة زيد هذه ، وكلام
علي يومئذ في هذا الموضوع إلى شهادة
الصفحه ٤٨٨ : المولى يستعمل
في معاني متعددة ورد بها القرآن العظيم ، فتارة يكون بمعنى الاولى ، كقوله تعالى
مخاطبا للكفار
الصفحه ٤٨٩ :
كالوصية لهم بحفظه في علي بخصوصه ، وفي أهل بيته عموما ، وقالوا : ليس فيها عهد
بخلافة ، ولا دلالة على إمامة
الصفحه ٥٣٦ : في الصحيح عنها
أيضا من عدة طرق انها كانت تقول : « مات رسول الله بين حاقنتي وذاقنتي » (٧٢٨)
وكثيرا ما
الصفحه ٥٦٤ : وقر بذاك منك عيونا
ووسيلتي إليك في ذلك ، إنما هي آية
الذكر الحكيم (ان الذين يكتمون ما أنزلنا
الصفحه ٦٠١ :
الاشارة إلى ما وقع
في السقيفة من التنازع والاختلاف في الرأي ، وارتفاع أصواتهم بما يوجب الفرق على
الصفحه ٦٢٢ :
وأيضا فإن قريشا وسائر العرب ، كانوا
يحسدونه على ما آتاه الله من فضله ، حيث بلغ في علمه وعمله رتبة
الصفحه ٦٣٦ :
العذر
في تلك الرزية مع المناقشة فيه
لعله عليهالسلام
حين أمرهم بإحضار الدواة والبياض ، لم يكن قاصدا
الصفحه ٦٣٧ :
النبي إشفاقا عليه
من التعب الذي يلحقه بسبب إملاء الكتاب في حال المرض والوجع ، وقد رأى رضي الله
عنه