الصفحه ٣٧٩ :
الغاية من الحرص على
البر والاحسان ، وتفقد الفقراء حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير ، وهم في الصلاة
الصفحه ٤٦٥ :
ومن طريق آخر ، أخرجه الامام احمد في
آخر الصفحة المذكورة ، قال : « اللهم وال من والاه ، وعاد من
الصفحه ٥١٧ :
كالذين نراهم في
زماننا هذا من شيوخ التزلف ، وعلماء الوظائف ، وقضاة السوء ، يتسابقون إلى مرضاة
الصفحه ٥٢٨ : ،
ينجز عدتي ويقضي ديني ، علي بن ابي طالب (١)
، عليهالسلام
» (٧١٩). وهذا نص في كونه الوصي ، وصريح في أنه
الصفحه ٥٦٥ :
الامصار ، وقادت في
انتزاع ملكه وإلغاء دولته ذلك العسكر الجرار.
وكان ما كان مما لست اذكره
الصفحه ٥٧٤ :
١ ـ المحور الذي يدور عليه كلامكم مع أم
المؤمنين في حديثها الصريح بعدم الوصية أمران :
احدهما : أن
الصفحه ٦٣٥ :
وأنت إذا تأملت في قوله صلى الله عليه
وآله وسلم : إئتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا ، بعده ، وقوله
الصفحه ٦٤١ :
لكونه في حال المرض
فيصير سببا للفتنة ، وأنت ـ نصر الله بك الحق ـ تعلم أن هذا محال مع وجود قوله صلى
الصفحه ٦٧٤ :
بحقه في الخلافة ،
والاحتجاج على من عدل عنه بها على وجه لا تشق بهما للمسلمين عصا ، ولا تقع بينهم
الصفحه ٦٧٦ :
بتأخير حقه ، إنما
يعاب من أخذ ما ليس له (٨٩٢) » وكان له في نشر النصوص عليه طرق تجلت الحكمة فيها
الصفحه ٧٢٩ : . والذين دونت
أسماؤهم وأحوالهم في كتب التراجم منهم أربعة آلاف رجل من العراق والحجاز وفارس
وسوريا ، وهم أولو
الصفحه ٧٤٠ : ١٢ : وفيها فصل الخطاب
بحجج الكتاب.
١٧٢ ـ المراجعة ١٣ : وفيها قياس
المعترض بأن اذين رووا نزول تلك
الصفحه ٧ : بها الحاجة للتفكير والتدبر أكثر من أي وقت مضي في أساليب
أعدائها وكيف مرّوا مخططاتهم الأستعمارية في كل
الصفحه ٣٢ :
الاخلاق ، والقوة في
الحق ، والهوادة مع الضعفاء ، والامر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، والتطامن
الصفحه ٦٢ : بحرك اللجي ،
أستأذنك في في خوض عبابه والغوص على درره ، فان أذنت غصنا على دقائق وغوامض تحوك
في صدري منذ