الصفحه ٦٨٠ :
الشقشقية (١) ، وكم قال : « اللهم إني استعينك على
قريش ومن أعانهم (٢)
، فإنهم قطعوا رحمي ، وصغروا
الصفحه ٦٨٨ : عباس أتدري ما منع قومكم منكم
بعد محمد صلى الله عليه وآله وسلم؟ (قال ابن عباس) : فكرهت أن اجيبه ، فقلت
الصفحه ٦٨٩ :
أميرالمؤمنين :
اختارت قريش لانفسها فأصابت ووفقت ، فلو أن قريشاً اختارت لانفسها من حين اختار
الله
الصفحه ٦٩١ : الا انه استصغره قومه ، قال : فقلت له : والله ما استصغره الله ورسوله حين
أمراه ان يأخذ براءة من صاحبك
الصفحه ٧٠٦ :
وكان هوانا في علي وانه
لاهل لها من حيث تدري ولا تدري
فذاك بعون
الصفحه ٧١٤ :
، ولأصحاب الصادق
غيرها هو أضعاف أضعافها ، كما ستسمع تفصيله قريبا ان شاء الله تعالى.
أما الائمة
الصفحه ٧٣٦ : في أن جميع ما ندين الله به من
فروع وأصول ، إنما هو مأخوذ من آل الرسول ، لا يرتاب في ذلك إلا مكابر
الصفحه ٧٤٨ : ) ١١٧
/ ١٢٤ / ١٦٧ / ٣١٦
(إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء
وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا
الصفحه ٧٤٩ : )................................ ٥٨٩
(ع)
(عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ
أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ
الصفحه ٧٦٢ :
(فلا تقدموهم فتهلكوا ، ولا تقصروا عنهم فتلكوا ...) (ص)................... ٦٧ / ٩٣ / ٩٤
(فلو أن
الصفحه ٧٦٣ : لأحد أن يجنب في هذا المسجد إلَّا أنا وعلي) (ص).................................. ٤١٠
(لا يذهب بها
الصفحه ٧٦٧ : أبي طالب إمامكم بعدي ...) (ص)................................ ٥٠٣
(يا بني عبد المطلب ، إني بعثت
الصفحه ٣٧ : :
وحدثت ظروف دعته إلى أن يكون قريبا من
عاملة ، فغادر مصر في اواخر سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة والف هجرية
الصفحه ٥٦ :
كأن التجالد في
مناهج البحث العلمي من آداب المناظرة ، أو انه من قواطع الادلة! ذلك ما يثير
الحفيظة
الصفحه ٦٠ :
أن يتقبل عملي ،
ويتجاوز عن خطأي وزللي ، ويجعل أجري عليه نفع المؤمنين وهدايتهم به (إن الذين آمنوا