الصفحه ٥٧ : ،
ويلم به شعث الامة ، فكان مما اتفقنا عليه أن الطائفتين ـ الشيعة والسنة ـ مسلمون
يدينون حقا بدين الاسلام
الصفحه ٥٩ :
وإني لاهدي كتابي هذا إلى أولي الالباب
من كل علامة محقق ، وبحاثة مدقق ، لابس الحياة العلمية فمحص
الصفحه ٨٤ :
وقال صلى الله عليه
وآله وسلم : « إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والارض
الصفحه ٨٧ : الناس
يوشك أن أقبض قبضا سريعا ، فينطلق بي ، وقد قدمت إليكم القول معذرة إليكم ألا إني
مخلف فيكم كتاب الله
الصفحه ٩٣ :
وحسب أئمة العترة الطاهرة أن يكونوا عند
الله ورسوله بمنزلة الكتاب ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
الصفحه ١٤٠ : الرسول بلغ ما أنزل
إليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ان الله لا يهدي
القوم
الصفحه ١٥٤ : أيضا : (أم حسب الذين اجترحوا السيئات
أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما
الصفحه ١٦٨ :
محمد الذين فرض الله
على عباده الصلاة والسلام عليهم فقال : (ان الله وملائكته يصلون على
النبي يا
الصفحه ١٧٤ :
أما الصغري وهي قوله : « ان الذين رووا
نزول تلك الآيات انما هم من رجال الشيعة » فواضحة الفساد
الصفحه ١٨٧ : ) فنقل ان عثمان ذكر مرة
في مجلس ابي حمزة فقال : من عثمان؟! استخفافا به ، ثم نقل ان السليماني عد ابا حمزة
الصفحه ١٨٩ :
الاوصياء. وقال ابن عدي ـ كما في ترجمة جابر من الميزان ـ : عامة ما قذفوه به أنه
كان يؤمن بالرجعة ، وأخرج
الصفحه ١٩١ : ووثاقته (١٧٤) ونسبه أحمد بن المقدام إلى الرفض ،
وذكره ابن عدي فقال : هو شيعي أرجو أنه لا بأس به ، وأحاديثه
الصفحه ٢٠٩ :
طويلة ، يا لها من
لحية وهو يقول : وددت اني كنت شريك علي عليهالسلام
في كل ما كان فيه. وقال الحسين
الصفحه ٢١٧ :
فقال له الرسول :
انه قد آلى ان يقتلني إن لم آته بجوابك ، وتوسل اليه باخوانه ، فلما ألحوا عليه
كتب
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام ، حكى الحريري في
كتابه درة الغواص ـ كما في ترجمة شريك من وفيات ابن خلكان ـ : أنه كان لشريك جليس
من