الصفحه ٦٣٤ : قوله تعالى : (انه لقول رسول
كريم ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين وما صاحبكم بمجنون) (٨٥٤) وقوله
الصفحه ٦٣٩ : شيء من الاشياء ،
وإنما أراد مجرد اختبارهم لا غير ، فنقول ـ مضافا إلى ما أفدتم ـ : إن هذه الواقعة
إنما
الصفحه ٦٤٣ :
والبياض ، كان خائفا
من اجتماع أمته على الضلال ، والذي يليق بعمر ان يفهم من الحديث ما يتبادر إلى
الصفحه ٦٤٩ : منذ عبأه بنفسه وعهد إلى
أسامة في أمره ، وعقد لواءه بيده إلى أن احتضر ـ بأبي وأمي ـ فقال : اغد على بركة
الصفحه ٦٧٢ : السقيفة.
٢
ـ الاشارة إلى احتجاجه واحتجاج مواليه مع وجود الموانع
١ ـ الناس كافة يعلمون أن الامام وسائر
الصفحه ٦٧٧ :
قتل عثمان ، وقيام
الفتنة في البصرة والشام ، ولعمري انه قصارى ما يتفق من الاحتجاج يومئذ مع الحكمة
الصفحه ٧٠٨ : عن أبيه مرفوعا أنه قال : لكل نبي وصي ، وان
عليا وصيي ووارثي (قال) وأخرج الترمذي عن النبي انه قال : من
الصفحه ٧٦٨ :
(يا علي ، لا يحل لأحد أن يجنب في المسجد غيري وغيرك) (ص)................... ٣٥٤ / ٤١٠
(يا علي
الصفحه ٧٧٠ : (ع) وشيعتهم.......................................................... ٥١٤
اعتراف عائشة زوجة النبي (ص) أن أهل
الصفحه ٨ :
ذاته يكشف عن نفسه وعن
مؤلفه ، فقد طبع الكتاب منذ سنة ١٣٥٥ هـ ـ ١٩٣٦ م وحتي الان عشرات الطبعات في
الصفحه ١٢ :
ومرءى من المسلمين والانكى من ذلك كله ان زمرة من عملاء الاستعمال في المنطقة ممن
يتسمون باسم الاسلام
الصفحه ١٣ :
على
المؤمنين سبيلا)
ألم يكن من المؤلم أن يتولى على الشعوب المسلمة أذناب الاستعمار فيحكمون شعوبهم
الصفحه ١٤ : أن قوة الايمان
لا يمكن أن تقف أمامها أي قوة مادية مهما كانت تلك القوة وان القدرة والقوة لله
وحده وان
الصفحه ٣٥ : من كل صوب وحدب ، لتأتمر مع سيدها فيما يجب اتخاذه
من التدابير ازاء هذا الحدث ، غير ان السيد صرفهم بعد
الصفحه ٤٥ : وملكة قوية ترافقان حديثه وقلمه ، محاضرة وخطابة ، تأليفا وكتابة
، أنه على الاجمال افضل صورة للعالم