الصفحه ٢٥٩ : : الفضل بن دكين ابونعيم حافظ حجة إلا انه يتشيع ، ونقل ان ابن الجنيد
الختلي قال : سمعت ابن معين يقول : كان
الصفحه ٢٦١ : بالتشيع ، ونقل
القول بتوثيقه عن سفيان بن عيينة ، وابن معين (قال) : وقال ابن عدي : ارجو انه لا
بأس به ، ثم
الصفحه ٣٠٤ : ذلك من صحاح السنن المأثورة ، وفي آخر ما قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم : « يا بني عبدالمطلب إني
الصفحه ٣١٥ : عمرو بن ميمون ، قال : إني لجالس عند ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط ،
فقالوا : يا ابن عباس إما أن تقوم معنا
الصفحه ٣١٦ : مكانه وكا المشركون يرمونه ، إلى
أن قال : وخرج رسول الله في غزوة تبوك وخرج الناس معه ، فقال له علي : أخرج
الصفحه ٣٥٤ :
عباس (١) أن رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم ، قام يومئذ ـ فقال : « ما أنا أخرجتكم من قبل نفسي
ولا أنا
الصفحه ٣٦٨ : وسلم ، أن يهتم بتوضيح
الواضحات ، وتبيين البديهيات ، إن حكمته البالغة ، و؟ صمته الواجبة ، ونبوته
الخاتمة
الصفحه ٣٧٧ :
أبوسفيان أعطاه عشرا من الابل على أن يثبط المسلمين ويخوفهم من المشركين ، ففعل ،
وكان مما قال لهم يومئذ : ان
الصفحه ٤٢٧ : .
س
المراجعة ٥٠
١٣ المحرم سنة
١٣٣٠
وجه
الاستدلال (بخصائصه) على إمامته
ان من كان مثلكم ثاقب
الصفحه ٤٤٠ :
ونزل غدير خم ، أمر
بدوحات فقممن ، ثم قال : كأني دعيت فأجبت ، واني تارك فيكم الثقلين ، أحدهما أكبر
الصفحه ٤٦١ :
لها في خلقه تقتضي
تواتره مهما كانت هناك موانع تمنع من نقله ، على ان لائمة أهل البيت طرقا تمثل
الصفحه ٤٩٤ :
وآله وسلم : انهما
لن ينقضيا أو لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، دليل على ان الارض لن تخلو بعده من
الصفحه ٥٠١ : الاكمال أيضا عن ابن
عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ان الله تبارك وتعالى ،
اطلع إلى
الصفحه ٥٦٨ : شيئا يجعله في مصاف عمار ، ولقد حار فكري والله في قولها :
« لقد رأيت النبي وإني لمسندته إلى صدري فدعا
الصفحه ٦٢٧ :
النبي ، قال لهم
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : قوموا [عني خ ل] ، فكان ابن عباس يقول : ان