الصفحه ٥١٣ : على الجمهور صحاحهم
٣
ـ السبب في عدم إخراجهم صحاحنا
٤
ـ الاشارة إلى نص الوراثة
١ ـ إنما أوردنا
الصفحه ٥٣٣ : لسان حسود
واخرج الخطيب في المتفق بسنده المعتبر
إلى ابن عباس ، قال : لما زوج النبي (ص) فاطمة
الصفحه ٥٥٧ :
وأنذرها الضلالة إن
لم تستمسك بهما ، وأخبرها أنهما لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض ، وصحاحنا في ذلك
الصفحه ٥٦١ : جملة
منها في المطلب الثاني من كلمتنا الغراء ، فليراجعها من أراد الاستقصاء (منه قدس
الصفحه ٥٨٠ :
يحكمون بحسن العدل والاحسان ، ويرتبون عليهما ثناءهم وثوابهم ، ولا يرتابون في
قبح الظلم والعدوان ، ولا في
الصفحه ٥٨٢ : وسلم ، توفي ورأسه
في حجر أحد؟ قال : نعم توفي وإنه لمستند إلى صدر علي ، فقيل له : إن عروة يحدث عن
عائشة
الصفحه ٥٩٤ :
معطوف على قولها : « إن رسول الله (ص) رأى السودان يلعبون في مسجده بدرقهم وحرابهم
، فقال لها : أتشتهين
الصفحه ٦٠٦ : يرتابون في
مخالفة الانصار وانحيازهم إلى سعد ، ولا في مخالفة بني هاشم وأوليائهم من
المهاجرين والانصار
الصفحه ٦٢٦ :
السداد ، ويتضح سبيل
الرشاد ، فألتمس تفصيل ذلك ، استظهارا بذكر المأثور من سيرتهم ، وسبر المسطور في
الصفحه ٦٤٢ : لم يكتب ، ولهذا عارض يومئذ تلك المعارضة.
وفيه مضافا إلى ما أشرتم إليه : ان عمر
لم يكن بهذا المقدار
الصفحه ٦٤٣ : في فهم الحديث كما زعموا ؛
لأزال النبي شبهته وأبان له مراده منه ، بل لو كان في وسع النبي أن يقنعهم بما
الصفحه ٧٢٢ : ،
وكأن المسلمين بعد تلك الفاجعة دخلوا في دور جديد ، فاندفعوا إلى موالاة الامام
علي بن الحسين زين العابدين
الصفحه ٧٢٧ : قال : هؤلاء حفاظ الدين ، وأمناء أبي ، على حلال الله وحرامه ، وهم السابقون
إلينا في الدنيا ، والسابقون
الصفحه ٧٥٠ : أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى)...... ١٦٦
/ ١٦٧
(مَّا فَرَّطْنَا فِي
الصفحه ٧٥١ : )................................ ١٣٨
(وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ