الصفحه ٥٠٥ :
١٥ ـ أخرج الصدوق في الاكمال بالاسناد
إلى الامام الصادق ، عن آبائه مرفوعا إلى رسول الله صلى الله
الصفحه ٥٠٧ :
٢٢ ـ أخرج الصدوق في أماليه عن جابر بن
عبدالله الانصاري ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٠٨ :
في هذا الشهر ، إلى
أن قال : يا علي أنت وصيي ، وأبوولدي ، وخليفتي على أمتي في حياتي وبعد موتي
الصفحه ٥١١ :
من بعدي في عداتي
واسرتي ، وأنت الحافظ لي في أهلي عند غيبتي ، وأنت الامام لامتي ، وأنت القائم
الصفحه ٥٤٠ :
عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، اللهم إنا نشهد أن قد بلغ ما أنزلت اليه ،
ونصح لامته ، وجاهد في
الصفحه ٥٩٦ :
الوحي وأنا وإياه في
لحاف واحد ، وكنت من أحب النساء إليه ، ونزل في آيات من القرآن كادت الامة تهلك
الصفحه ٦٢٠ :
النبي صلى الله عليه وآله وسلّم ، في
شيء من ظواهر أوامره ونواهيه ، ولا يجوزون عليهم غير التعبد بذلك
الصفحه ٦٣٨ : ليس إلا زيادة الاحتياط
في الامر لما جبل عليه من وفور الرحمة ، فعارضه تلك المعارضة بناء منه على أن
الصفحه ٦٣٩ :
قالوا في الجواب الاول : لعله صلى الله
عليه وآله وسلم ، حين أمرهم باحضار الدواة لم يكن قاصدا لكتابة
الصفحه ٦٥٣ :
ما رأوه من اهتمام
النبي في إنفاذه ، وعنايته التامة في تعجيل إرساله ، ونصوصه المتوالية في ذلك
الصفحه ٦٥٦ :
الانقياد للاحداث ، ولا في غيره من سائر
الاشياء (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا
الصفحه ٦٦٢ :
المراجعة ٩٦
٢٦ ربيع الأول سنة
١٣٣٠
رد
العذر
الامر حقيقة في الوجوب ، فلا
الصفحه ٦٦٩ : البصائر يعلمون أن سائر السنن المأثورة في فضل علي ـ وإنها
لتربو على المئات ـ كالنصوص الصريحة في وجوب
الصفحه ٦٧٧ :
قتل عثمان ، وقيام
الفتنة في البصرة والشام ، ولعمري انه قصارى ما يتفق من الاحتجاج يومئذ مع الحكمة
الصفحه ٧١٣ : عهدهم كتابا في أحد مذاهبهم ، وإنما
ألف الناس على مذاهبهم ، فأكثروا بعد انقضاء زمنهم (٩٦٧) وذلك حيث تقرر