الصفحه ٤٠٦ :
٢١ ـ قوله صلى الله عليه وآله وسلم : «
يا علي طوبى لمن أحبك وصدق فيك ، وويل لمن أبغضك وكذب فيك
الصفحه ٤٢٦ :
أحمد بن حنبل عن علي
ومعاوية ، فقال (١)
: « إن عليا كان كثير الاعداء ، ففتش أعداؤه عن شيء يعيبونه
الصفحه ٤٧١ : ء الشيعة :
٩ ـ ابوغالب الزراري
المتوفى ٣٦٨ هـ ـ له جزء في خطبة الغدير نص عليه هو بنفسه في رسالته في ال
الصفحه ٧١٢ :
والاتقان يربو على
التواتر ، فرووا ذلك لمن بعدهم على سبيل التواتر القطعي ، ومن بعدهم رواه لمن بعده
الصفحه ٧٤ : عليه وآله وهي (إنه يموت الميت من أهل البيت وهو في الحقيقة
غير ميت) لبقاء روحه ساطعة النور في عالم
الصفحه ٨٥ :
، وعترتي أهل بيتي. وإن اللطيف الخبير أخبرني أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض
، فانظروا كيف تخلفوني فيهما
الصفحه ٩١ :
………………………….
____________________________________
ط محمد علي صبيح وج
٢ ص ٢٠٥ ط الخيرية بمصر
الصفحه ١٠٧ :
صلى الله عليه وآله
: « واجعلوا أهل بيتي منكم مكان الرأس من الجسد ، ومكان العينين من الرأس ، ولا
الصفحه ١٢٩ : )
__________________
(١) إشارة إلى نزول سورة الدهر فيهم وفي
أعدائهم ، ومن أراد الوقوف على جلية الامر في كل من آية التطهير وآية
الصفحه ١٦٠ : والله لا يهدي القوم الظالمين). التوبة : ١٩ نزلت في علي بن أبي طالب
والعباس. وعلي هو الذي آمن بالله. راجع
الصفحه ٢٦٦ : ) ـ :
هو في عداد شيعة الكوفة ، وحيث ترجمه الذهبي في ميزانه ، وضع على اسمه ت ق رمزا
إلى من أخرج له من اصحاب
الصفحه ٤٠٥ : الحاكم بعد ايراده صحيح على شرط
الشيخين ، قال : وأبو الازهر باجماعهم ثقة ، وإذا انفرد الثقة بحديث فهو على
الصفحه ٥٥٩ : ، ومواساة لنبيه ، « وقد
أوحي اليه (ص) ، أن يبشرها (١)
ببيت لها في الجنة من قصب » (٧٦٩) ونص على تفضيلها
الصفحه ٧٢٢ :
سطع ـ أيام تلك الطبقة ـ نور أهل البيت
، وكان قبلها محجوبا بسحائب ظلم الظالمين ، لان فاجعة الطف
الصفحه ٧٣٠ : ، والرد على كل من الزنادقة ، والملاحدة ،
والطبيعيين ، والقدرية ، والجبرية ، والغلاة في علي وأهل البيت