الصفحه ٧٥ : الانصراف عن الوِرْد ، وكلاهما صحيحان وقد يكون الصُّدور بمعنى الرُّجوع عن
الماء ، وحينئذ يتعدَّى بإِلى
الصفحه ١٧٨ : فأَتبعوه الكسرةَ التي قبله.
ويقال : إن
الليلَ طَوِيلٌ ولا
يَسُوءُ بالُه (١) ، أَي يسوءُني بالُه (١) ، عن
الصفحه ١٨٤ : بإِلى ، كما قاله ثعلب ، فلو قال : وإليه
: أَعطاه وتَبرَّأَ منه كان أَجمع للأَقوال
كَشَنَأَ أَي كمنع
الصفحه ٢٤ :
أحيانا باتباع الكلمة المذكرة بلفظة : وبالهاء ، للدلالة على مؤنثها.
اصطلاحات
القاموس :
فوائد في معرفة
الصفحه ٦٩ : الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
اقتداءً
بالكتاب العزيز ، وعملاً بالحديث المشهور على الأَلسنة «كُلُّ أَمْرٍ ذِي بالٍ
الصفحه ٨٨ : تقدُّم زمانه ، وإِنما المُعَاصرة كما قيل جِجَابٌ ، والتقليد المَحْضُ
وَبَالٌ على صاحِبِهِ وعذاب ، أَنشدنا
الصفحه ٨٩ : سَحَرِيُّ شَمَالِهَا شَمائِل المَحبوب ، ويُنْعِم
نُعَامى أَرضِها بَالَ المكروب ، تَرفَع العَقيرةَ غِرِّيدة
الصفحه ١٠٢ : عنه الخاطِر أَي تركه إِهمالاً وسهواً وإِعراضاً عنه ، والغفلة : غيبوبةُ الشيءِ عن
بال الإِنسان وعدم
الصفحه ١١٨ : ، ولا يُؤْخَذُ إِلَّا مِثْلُ جِراحَته
سَوَاء (١١) ، وفي حديثِ جَعفرٍ الصادِقِ قيل له : ما بَالُ
الصفحه ٢٥٢ : أَيضاً حين ضَربُوا الأَعرابيَّ الذي بال في المسجد أَحْسِنْوا أَمْلَاءَكُمْ ، أَي أَخْلَاقَكُمْ (٢) وتقدّم
الصفحه ٤٠٠ : ، ورُبَّمَا جَعَلُوا الحُبَاحِبَ اسْماً لِتِلْكَ النَّارِ قال الكُسَعِيُّ :
مَا بَالُ
سَهْمِي تُوقِدُ
الصفحه ٤١٩ : .
(٧) اللسان : المفاخر.
(٨) كذا ، وفي
اللسان : والحسب الدين ، والحسب : البال (عن كراع).
(٩) في النهاية
الصفحه ٤٢٠ : والنَّسَبِ ، فَجَعَلَ النَّسَبَ عَدَدَ الآبَاءِ
والأُمَّهَاتِ إِلى حَيْثُ انْتَهَى ، أَو الحَسَبُ هو
البَالُ
الصفحه ٥٠٥ : بإِلَى فالتَّوَجُّه ، وقد
أَورد أَبو
__________________
(١) عن اللسان ،
وبالأصل «شروا بماء».
(٢) في
الصفحه ٨٤ : يَسرِي
وهَمَت عينُه تَهْمي.
فهذه الأُمور
الأَربعة موجبةٌ لمنع المضارع من الضم.
وإِذا
ذكرت الماضي